جلال طه الجميلي :
الشاعر الذي يأخذ بتلابيب دهشتي .. أشكرك إذ كنت دليلي إلى هذه الواحة الشاسعة .. وأرجو أن تتأكد بأني لا أستحق إطراءك .. لك محبتي الدائمة
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
جلال طه الجميلي :
الشاعر الذي يأخذ بتلابيب دهشتي .. أشكرك إذ كنت دليلي إلى هذه الواحة الشاسعة .. وأرجو أن تتأكد بأني لا أستحق إطراءك .. لك محبتي الدائمة
الشاعر محمد ذيب سليمان : الجمال والبهاء ولإبداع حضورك .. دام ألقك ولك محبتي
وَسِعْتُ رُوْحَكِ مَاْ ضَاْقَ الْفَضَاْءُ بِهَاْ =وَحِيْنَ ضَاقَتْ بِيَ الْجُدْرَاْنُ لَمْ تَسَعِيْ
بِيْ رَغْبَةٌ أَنْ تَمِيْدَ الْأَرْضُ ثَاْنِيَةً= وَلَيْسَ يَمْنَعُنِيْ إِلّا بُعَيْضُ وَعِيْ
حَسْبِيْ مِنَ اللّيْلِ أنّيْ كُنْتُ أَشْطُرُهُ= حَتّى تَنَاْمِيْ وَلَوْ سَطْرَاً بِلَاْ وَجَعِ
وَكَمْ أَمُوْتُ وَأَنْتِ الْآنَ لَاْهِيَةٌ= لَاْ تَجْزَعِيْنَ لِقَلْبٍ كَاْفِرِ الْجَزَعِ
تَثَاْءَبَ اللَّيْلُ فِيْ عَيْنَيْكِ وَانْطَفَأَت= كُلُّ الْقَنَاْدِيْلِ حَتَّى شَهْقَةُ الْوَلَعِ
مَاْ كُنْتُ أَخْدَعُ قَبْلَ الْيَوْمِ خَاْدِعَةً=لَكِنْ حَذَاْرِ بُعَيْدَ الْآنَ مِنْ خُدَعِيْ
حرف ساحر بصور شعرية بديعة وأداء جميل رائق السبك بهي الديباجة انسابت حروفه بسلاسة في جرس زادته قافية العين المنحدرة تناغما ووجع الحس
بديع ماتع ما قرأت هنا شاعرنا
والقصيدة للتثبيت ترحيبا
دمت بألق
رائعة شاعرنا وأكثر
سرني أن أقرأ لك بديعتك في واحة الخير والجمال وأن أمتع ذائقتي بها مرحبا بك ومصفقًا لما نثرت من درر
محبتي وكثير تقديري
الشاعرة ربيحة الرفاعي : أشكر لك جميل الوقوف قرب النص .. ورقة تأملك .. دام حضورك .. ودمت بألق
الشاعر وليد عارف رشيد : طاب حضورك ودام صديقي الرائع
كعادتها في أقتناص الجمال رفعت أختنا وأستاذتنا ربيحة الرفاعي
هذه العصماء لتجعلها حيث يجب أن تكون --
دام لكما الألق
سِعْتُ رُوْحَكِ مَاْ ضَاْقَ الْفَضَاْءُ بِهَاْ =وَحِيْنَ ضَاقَتْ بِيَ الْجُدْرَاْنُ لَمْ تَسَعِيْ
بِيْ رَغْبَةٌ أَنْ تَمِيْدَ الْأَرْضُ ثَاْنِيَةً= وَلَيْسَ يَمْنَعُنِيْ إِلّا بُعَيْضُ وَعِيْ
حَسْبِيْ مِنَ اللّيْلِ أنّيْ كُنْتُ أَشْطُرُهُ= حَتّى تَنَاْمِيْ وَلَوْ سَطْرَاً بِلَاْ وَجَعِ
قصيدة رائعة أخي
عتاب مؤلم وصادق ومشاعر رقيقة وممتعة
شكرا لك
بوركت
أذهلتني بها فمأمولٌ منك هذا الجمال
كلها مراكب خيال أخاذ الى عوالم الجمال
حيث اللامكان والزمان لقد ضاع مني قراري أي المراكب أقلع به
من مطارات تأملي أطوف بعشقي بلا حدود لأعود الى حيث كان أول لقاء وأمضي معاتباً أقداري
وسراً بهِ عزَّ اللقاء
والذي بيننا أهو عشق أم خداع
أجدت وأحسنت أستاذي
شكراً أمتعتنا
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
تحياتي
الشاعر جلال طه : ياصديقي الجميل أغبطني عليكم نخبةً عالية الذوق كريمة الحفاوة .. شكري لك إذ وضعتني بين أصدقاء رائعين وشعراء أروع .. شكري للشاعرة ربيحة الرفاعي على جميل اهتمامها وشكري وكبير امتناني لكل من كان وما زال ويكون في هذه الواحة الغناء .. محبتي