إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
نص حاذق حد الحرج ... بالنسبة لي كمتلقٍ .
قصة الفطرة .. تأخذنا إلى دلالات مألوفة توضح التناقض ما بينها وبينه ..
/
تقبل مودتي.
الإنسان : موقف
بوح رقيق وعميق يختار لعة فلسفية تخاطب العقل مقلما تخاطب الروح والقلب.
أحسنت أخي ولا فض فوك!
تقديري
شكرا يها الحبيب على نسج جميل يسرق
المتلقى للولوج الى ما وراء الكلمات
مودتي
ربما هو التناقض الذي يجمعنا
ومضة فلسفية عميقة بحرف ذكي
تقديري
روعتها في أن تُقرأ ويُبحر فيما وراء الكلمات ويخرج المتلقي ثمل هذا الجمال نبضا وحرفا وفلسفة
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
لغة مميّزة وأسلوب رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي