إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
تهديد أنيق ربما يرديها صريعة الغرام رغم أنه ليس في الحب استقالة
وألا فهو وظيفة رائعة سيجيدها الكثير " مزحة "
شكرا لك شاعرنا الفاضل على هذا الجمال
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة نثرية رائعة حسا ولغة ووصفت حال محب مرهف وعتب راق مترفع.
لعلني فقط لم أجد جواب الشرطية فأثقل ذلك اللغة علي.
تقديري
أستاذ تامر
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
ولكن ثباتك على الموقف وإن هي هجرت
( وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!)
بوح رائع ، دمت بكل
جميلة الأسلوب واللّغة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أبعد الأسر تسعى للقيد ثانية
عتاب مبطن بتهديد
وومضة مبطنة بالجمال
بوركت
كل التقدير
جعلتنا نفكر بتفكيرك ايها الأنيق
مودتي