وتلك
الدهشة بين يديك
تنادي طفولتي البعيدة
تمنح ابتساماتي لوزا
وسكر
وتترك لي الصبح
وأغنيةً
سعيدة
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
وتلك
الدهشة بين يديك
تنادي طفولتي البعيدة
تمنح ابتساماتي لوزا
وسكر
وتترك لي الصبح
وأغنيةً
سعيدة
لهفــة
فنجالي قهوة يرتشفها الصمت
ومنفضة سجائرتستقبل اعقابها
وستائر تغمر المكان بدأت الوانها الزاهية تفقد رونقها
ومقعد مزدوج يشهق
وطاولة تحمل شمعتين وانفاس بدأت تبرد لهفتها
وطيف يمر مسرعا كلما خمد الشوق
وقع اقدام تقترب
وانا .. أحبس انفاسي
وجرس الباب ما زال ينتظر اصبعها
واللهفة تعلو ... وتهبط
وهي ..
في سريرها
تحلم ...
حبست أنفاسي...تابعت النبض والشهيق ونفث الدخان.
رأيت الستائر والطاولة والفناجين.
وانتظرت مع جرس الباب بنفس اللهفة.......
وصفعتني الخيبة.
مدهش ماجاد به حرفك من جمال سيدي.
كل التقدير لعذب مرورك وتواضع شامخ قامتك لتترك بعضا منك هنا.
مودتي وتحياتي أستاذي الرائع.
جذوة عاطفيّة رقيقة تبعث الفرح في النّفس
بوركت
تقديري وتحيّتي
(وسكّرا)
جذوة أنيقة الحرف شاعرية البوح أيتها الرائعة
بوركت واليراع
تحاياي
أيتها الطفولة البعيدة
هنيئا لكِ اللوز
و الصبح
والأغنيات
التي تركتها الدهشة
على ابتساماتك
الوجدانية
يا أميمة
صلواتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل