أمضيت عمري معكِ كالعينين جداً قريبتين ولكن لا تلتقيان...
سبحان الله
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أمضيت عمري معكِ كالعينين جداً قريبتين ولكن لا تلتقيان...
سبحان الله
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
لا تلتقي الخطوط المتوازية لكنها قد تتساوي حين يجمع بينهما الاستقامة
ومضة عميقة
بوركت
فعلا فيها من الغرائبيّة الكثير
مؤثّرة وهادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لها من المعنى ما يتجاوز جمال التواجد
ليصل الى وجع الاغتراب
مودتي
أستاذي عبد السلام :
دائماً لك نظرةُ المتفائل والسعادة
يا لحظنا بك ...
أستاذتنا خلود :
قائمةٌ بالفهم مدركةٌ لما نقصده ..
يا شكراً لك جداً
ومضة جميلة الفكرة والحس
رقي في الحرف ـ وسمو في الفكر ـ وعمق في الكلمة
بوركت ـ ولك تحياتي.