في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
ويبقى الآباء والأجداد في جعبتهم
ما يفتح ابوابا مضى على اغلاقها زمن
ولكنهمكثيرا ما يبقونها تحت رمادها
وعلينا واجب نشرهافأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها .
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيتي
وطننا المنكوب هو أكثر الحكايات إيلامًا
وحدهم من شهدوا الفاجعة يعرفون أصول الحكاية
ونحن نراقص سياط جلّادها كلّ يوم كمحاولة لكشف المزيد والمزيد من تفاصيلها
دام ألق بوحك مبدعنا
مودّتي