في بحثه الدؤوب عن الرقي والحضارة، سافر غربًا
فبدا أنيقًا، ينقصه العقل.
الخرطوم 9/5/2013
يحيى البحاري
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
في بحثه الدؤوب عن الرقي والحضارة، سافر غربًا
فبدا أنيقًا، ينقصه العقل.
الخرطوم 9/5/2013
يحيى البحاري
ألمح في بناء خاطرتك أخي الأكرم يحيى ضعفاً في اختيار الكلمات .. واختيارها غير دقيق
- بحثه ( الدؤوب ) عن الرقي والحضارة .. لو كان بحثه دؤوباً لما أوصله إلى الغرب ..
- ينقصه ( العقل ) .. أنا أرى العكس ، فمن يقصد الغرب ربما لا يستفيد إلا في تنمية العقل ثم يخسر الباقي ..
وجهة نظر
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
بفكر الشرقي أن ببلاد الغرب الدفع للتقدم والارتقاء ولن ننكر ذلك ونفخر بأن أكبر أساتذة الطب والعلوم والعلماء العرب تخرجوا من جامعات الغرب
فالسفر للغرب لايُفقد الباحث عقله بل يتوه بفقده القيم والمبادئ وربما الدين إذا ما قبض على الجمر ولا يبق منه سوى مسخ مهندم
أتفق مع الأستاذ مصطفى فيما ذهب إليه وأرجو أن يتسع صدرك أديبنا الفاضل لقراءتي
بوركت ولك التحايا
أهلا و مرحبا بكما أ. مصطفى و أ. آمال
لطالما اتحفتموني بحضوركم ودعمكم الوافر لي
لاضير إن اختلفت الفكرة وإن أخفقت في كتابة المحاولة أعلاها
ولكنها محاولة شاركت بها بعض الزملاء في مسابقة صورة وق ق ج
آمل أن أوفق في إرسال الصورة لكما .
ولكن قبل هذا أرجو رأيكم في هذه المحاولة قبل نشرها
( كاتم حواس )
طلبوا منه : أن لايرى، لايسمع، لايتكلم !
قرر الرحيل الى كوكب آخر ، فسليوا رأسه.
هذا مع تقديري
أديبنا الرائع أستاذ / يحيى
أخشى أن يكون ردي أعلاه أزعجك ولكن يقيني بأننا هنا جميعا نفيد ونستفيد ونتقاسم الحرف على مائدة الأدب يشفع لي ..
كاتم حواس .. ومضة رائعة اكتملت فيها كل العناصر
المطالبة باللاحياة " لايرى ولا يسمع ولا يتكلم " كانت دافعا لاتخاذه قرار الرحيل
ولكنهم سلبوا منبع حواسه حتى لايتركوا دليلا معه عليهم يدينهم
بوركت واليراع
تحاياي
أخي الأكرم الأستاذ يحيى
أسعد الله اوقاتكم
كنت أرجو أن تنشرها في موضعها ، الومضة الأدبيّة ، أو في مدرسة الواحة .. لا أن ترميها هنا كالمنسيّة !
على كل حال ، فكرتها معادة ومكرورة .. المستبد والرأس حامل العلم العدو اللدود للمستبد .. العدو الذي يُزيله حين يُعدم
الجهلَ ..
أقول الفكرة مكرورة لكنك قدمتَها بقلمك أنت وأسلوبك أنت .. فجاءت لطيفة بديعة مكثفة باقتدار
لكن كلمة الحواسّ في العنوان ابتعدت عن الرأس ربما
- أن لا يرى = ألاّ يرى
تحياتي
كثر أولئك الذين يكتفون بالمظهر دون الجوهر ويستكبرون في زخرفة ثياب وهم كالطبول الجوفاء.
ومضة مميزة أشكرك عليها!
تقديري
وهكذا نحن نفعل ولكننا مع ذلك نرى النقص فينا
رغم اننا ندرك كم هم ساقطون في مسنقع الرذيلة
ولا يدرك كم نحن تركنا خلفنا من قيم تسمو بالنفس والروح
مودتي