الله أكبر.

قالت بحماس : أنتم لاتفهمون شيئا .
إنها حرب على الإسلام – وأنتم تهللون لها .
- إن تفكير أمثالك هو من جعلها تبدو هكذا .
إن الإسلام دين الله الحق – الذي من مبادئه في الحرب أن
لا تقلع شجرة أو يروع أو يقتل طفل أو امرأة أو شيخ .
إن الإسلام لا يحض على التفجير أو التفخيخ و القتل و الذبح .
قالت لها أخرى :
- قولي لي الحقيقة .. صحيح أم خطأ إنهم يذبحوا من يحاربهم
- قالت – نعم .. إنهم حقا يذبحون –
- ولكن لا يفعلوا ذلك إلا بعد أن يكبرون .............الله أكبر

إنهم يطلقون على أنفسهم تنظيم الدولة الإسلامية ويرتكبون أبشع الجرائم في حق المسلمين بأسم الدين

يزعمون السعي إلي تطبيق شرع الله وهم يشوهون الدين الحنيف بما يرتكبون من جرائم بحق البشرية
يكبرون ويهللون وهم يقتلون إخوانهم المسلمين ، ويعذبونهم أشد العذاب .

أولئك الذين يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية .

قالت بحماس : أنتم لاتفهمون شيئا .
إنها حرب على الإسلام – وأنتم تهللون لها .
- إن تفكير أمثالك هو من جعلها تبدو هكذا .
إن الإسلام دين الله الحق – الذي من مبادئه في الحرب أن
لا تقلع شجرة أو يروع أو يقتل طفل أو امرأة أو شيخ .
إن الإسلام لا يحض على التفجير أو التفخيخ و القتل و الذبح .
قالت لها أخرى :
- قولي لي الحقيقة .. صحيح أم خطأ إنهم يذبحوا من يحاربهم
- قالت – نعم .. إنهم حقا يذبحون –
- ولكن لا يفعلوا ذلك إلا بعد أن يكبرون .............الله أكبر

ومضة جميلة عرضت فيها من خلال حوار سريع
الفارق بين المسلمين بحق وبين الداعشيين
الذي ابتلى بهم المسلمين ليشوهوا الاسلام ..

النهاية القوية هي قمة المفارقة
وبها اكتملت الومضة ..مع غلق دائري مع العنوان الموفق
"الله اكبر"

اديبتنا الكبيرة / نادية الجابي

أشكرك بحق

مع تقديري واحترامي

اذا سقط عنهم الإثم فيما يفعلون
يكفي ان يقولوا الله اكبر لتصبح الذبيحة حلالا
هههههههههههههههه
اي تفكير نعيش واية قيم اسلامية تذبح
شكرا لك

قالت بحماس : أنتم لاتفهمون شيئا .
إنها حرب على الإسلام – وأنتم تهللون لها .
- إن تفكير أمثالك هو من جعلها تبدو هكذا .
إن الإسلام دين الله الحق – الذي من مبادئه في الحرب أن
لا تقلع شجرة أو يروع أو يقتل طفل أو امرأة أو شيخ .
إن الإسلام لا يحض على التفجير أو التفخيخ و القتل و الذبح .
قالت لها أخرى :
- قولي لي الحقيقة .. صحيح أم خطأ إنهم يذبحوا من يحاربهم
- قالت – نعم .. إنهم حقا يذبحون –
- ولكن لا يفعلوا ذلك إلا بعد أن يكبرون .............الله أكبر

أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
يُبكي قلبي أن نُصبح ببغاوات ، أو قاعاً صفصفاً يُعيد الصدى !
واللهِ لستُ مع هؤلاء الذين يُسمونهم ( داعش ) ، ولا أرضى عنهم ، فقد سمعتُ ممن رآهم وفرّ منهم عن منكرات فعلوها مالا يرضى عنه مسلم يحمل صحيح الإسلام !
ولكنّني رأيتُ وسمعتُ من هم أكثر منهم إجراماً ، وقتلاً ، وتعذيباً ، وتدميراً وتهجيراً .. فلمَ صمت العالمون عن أولئك صمتَ الأموات
وسكتوا سكوت الشيطان الأخرس ، وثاروا هنا وصرخوا وكرروا وأعادوا ، وما زالوا ؟!!
في بلدي سوريا عندما كانوا يذبحون الطفلَ ، ويستغيثُ بهم راجياً ( عمّو بالرصاصة مو بالسكين .. الله يخليك ) كانوا لايأبهون ، بل يذبحونه وهم يرددون : ( يا علي .. يا علي ! )
وإن كنتم في ريب مما أقول فاسألوا من تبقى من قرية البيضا السنية في مدينة بانياس السورية .. وفي ريف إدلب .. وفي غيرها ..
وانظروا إلى معظم سوريا الآن ، وقارنوا ما ترون بما رأيتم من أفلام وثائقية عن تدمير برلين ، ولندن ، وباريس .. في الحرب العالمية الثانية .. فهل تفرقون بين المشهدين ؟!!فلم لم تجيّش الجيوش العالمية لردع من فعل هذا بالبشر والحجر والحضارة ؟
وما زلتُ لا أفهم : كيف سيعلمنا الصليبيّ صحيحَ الإسلام ؟!!!
أكتب هذا فقط للفت النظر ، لا لتبرير أعمال مَن فجرْ ..
أما النص ؛ فلتسمح لي أختي الأستاذة نادية أن أقول : إنه لا يصل إلى مستوى كتاباتها الأخرى فنياً ، فهو مباشر ، وكتبَ ونُشر بسرعة
ويشكو من غياب اللغة الفاخرة ، ومن بعض الهفوات اللغوية :
( يقتل طفل .. أو شيخ = يقتل طفلاً .. أو شيخاً / إنهم يذبحوا = يذبحون / ولكن لا يفعلوا ذلك إلا بعد أن يكبرون = .. لا يفعلون ... أن يكبروا )
تحياتي

نقد لواقع مر
الله المعين
بارك الله بك ايها المبدعة
تحياتي

إنهم يطلقون على أنفسهم تنظيم الدولة الإسلامية ويرتكبون أبشع الجرائم في حق المسلمين بأسم الدين

يزعمون السعي إلي تطبيق شرع الله وهم يشوهون الدين الحنيف بما يرتكبون من جرائم بحق البشرية
يكبرون ويهللون وهم يقتلون إخوانهم المسلمين ، ويعذبونهم أشد العذاب .

أولئك الذين يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية .

إن الإسلام دين السماحة والوسطية،وأن التشدد والغلو هو أشد أعداء الإسلام
وضرب للإسلام من الداخل، وتشويه لهذا الدين العظيم، وتنفير للناس من دين الإسلام القويم.
مرورك زان ببهائه النص وأكرم الحرف وصاحبته
إطلالة عابقة بالبهاء ـ دام دفعك.

ومضة جميلة عرضت فيها من خلال حوار سريع
الفارق بين المسلمين بحق وبين الداعشيين
الذي ابتلى بهم المسلمين ليشوهوا الاسلام ..

النهاية القوية هي قمة المفارقة
وبها اكتملت الومضة ..مع غلق دائري مع العنوان الموفق
"الله اكبر"

اديبتنا الكبيرة / نادية الجابي

أشكرك بحق

مع تقديري واحترامي

لا شك أن هذه المنظمات التي تدعي الإسلام هى أكبر عدو للإسلام
يتشدقوا بكلام الله ويبطنوا العداء للأمة ودينها.
إن الجرأة على سفك الدماء وإعمال القتل في الناس ، ونهب الأموال
وتكفير الناس بالذنوب .. مخطط خبيث لتنفير الناس من الإسلام ليقدموا
للعالم نظرية أن الإسلام بهذه الفظاظة والقسوة والهمجية.
أسعد بتواجدك الراقي في صفحاتي
سلم وجودك ومرورك وسلم نبض قلمك
ولك جل التحايا.

اذا سقط عنهم الإثم فيما يفعلون
يكفي ان يقولوا الله اكبر لتصبح الذبيحة حلالا
هههههههههههههههه
اي تفكير نعيش واية قيم اسلامية تذبح
شكرا لك

أشكر لك هذا الحضور العاطر
حقا إن شر البلية ما يضحك
ومن المضحك المبكي أن هذه الومضة لم أكتبها
وإنما أنا سجلت حوار دار بين عدة فتيات أمامي
هذا هو تفكيرهم ـ وهذه هى معتقداتهم .. وليرحمنا الله.
لحضورك عبق ينعش القلب امتنانا فشكرا لك .

أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
يُبكي قلبي أن نُصبح ببغاوات ، أو قاعاً صفصفاً يُعيد الصدى !
واللهِ لستُ مع هؤلاء الذين يُسمونهم ( داعش ) ، ولا أرضى عنهم ، فقد سمعتُ ممن رآهم وفرّ منهم عن منكرات فعلوها مالا يرضى عنه مسلم يحمل صحيح الإسلام !
ولكنّني رأيتُ وسمعتُ من هم أكثر منهم إجراماً ، وقتلاً ، وتعذيباً ، وتدميراً وتهجيراً .. فلمَ صمت العالمون عن أولئك صمتَ الأموات
وسكتوا سكوت الشيطان الأخرس ، وثاروا هنا وصرخوا وكرروا وأعادوا ، وما زالوا ؟!!
في بلدي سوريا عندما كانوا يذبحون الطفلَ ، ويستغيثُ بهم راجياً ( عمّو بالرصاصة مو بالسكين .. الله يخليك ) كانوا لايأبهون ، بل يذبحونه وهم يرددون : ( يا علي .. يا علي ! )
وإن كنتم في ريب مما أقول فاسألوا من تبقى من قرية البيضا السنية في مدينة بانياس السورية .. وفي ريف إدلب .. وفي غيرها ..
وانظروا إلى معظم سوريا الآن ، وقارنوا ما ترون بما رأيتم من أفلام وثائقية عن تدمير برلين ، ولندن ، وباريس .. في الحرب العالمية الثانية .. فهل تفرقون بين المشهدين ؟!!فلم لم تجيّش الجيوش العالمية لردع من فعل هذا بالبشر والحجر والحضارة ؟
وما زلتُ لا أفهم : كيف سيعلمنا الصليبيّ صحيحَ الإسلام ؟!!!
أكتب هذا فقط للفت النظر ، لا لتبرير أعمال مَن فجرْ ..
أما النص ؛ فلتسمح لي أختي الأستاذة نادية أن أقول : إنه لا يصل إلى مستوى كتاباتها الأخرى فنياً ، فهو مباشر ، وكتبَ ونُشر بسرعة
ويشكو من غياب اللغة الفاخرة ، ومن بعض الهفوات اللغوية :
( يقتل طفل .. أو شيخ = يقتل طفلاً .. أو شيخاً / إنهم يذبحوا = يذبحون / ولكن لا يفعلوا ذلك إلا بعد أن يكبرون = .. لا يفعلون ... أن يكبروا )
تحياتي

لست ببغاء ولا أعيد الصدى ـ ولكني أتحدث عن واقع أعيشه وأنكوي بناره
وقد شكل الآضطراب الأمني والسياسي الذي عاشته ليبيا بعد تخلصها من الطاغية
وحدوث فراغ سياسي لظهور جماعات وميلشيات إسلامية مسلحة لا تعترف بشرعية
الدولة ولا تلتزم بأي قانون ، وراحت تبث الرعب في كل مكان.
لا يهمني أسمها وإن كانت أنصار الشريعة، أو تنظيم القاعدة، أو داعش ، أو خليط
من هذا كله .. أو أي أسم آخر... ولكنها جماعات دموية رهيبة تسفك الدماء البريئة
وتنتهك الأعراض وتنهب الأموال، وتنشر الموتوالخراب والدمار.
ولابد أنكم سمعتم ورأيتم الجريمة البشعة التي ارتكبت عندما أحرقوا المطار والطائرات
وهم يهللون أمام الشاشات مكبرين وكأنهم حققوا نصرا فظيعا الله أكبر .. الله أكبر
يفجروا خزانات الوقود ويهللوا ويكبروا الله أكبر الله أكبر.
الصليبي لن يعلمنا صحيح الإسلام، وإنما هو الداعم لهذه الجماعات التي ولدت من رحم
أمريكا وهى الداعم الرئيسي لها.
بالنسبة لجودة النص فعندك كل الحق ، وأنا في الحقيقة أعتذر .
أشكر لك مرورك الذي يسعدني وقراءتك المتأنية ورأيك
وفرج الله عن سوريا كربها وسائر بلاد المسلمين.
دمت بكل خير .