الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
بالفعل البنزين غالي
يحتاج ان يشحذ ثمن احتراقه فأين المحسنين؟؟؟؟
ومن قال أنه لايحترق
فناره أشد قوة وأصلى
من يحترق جسده في بنزينٍ يشتعل هي لمرة
ومن يحترق كيانه بالذل والمهانة
احتراقه في اليوم مليون مرة
قلم الوجدان وعزة النفس والكيان
زهراء المقدسية
شكراً لهذا الفكر المنير والتألق الجميل
وطني أنت النبض في شريان دمي
تحترق الشّعوب أسًى لتشعّ لحكّامها بالدّفء اللّازم لمحو آثار الجليد الذي يكسو قلوبهم
ما أبأسها شعوبنا وهي تقوم بدور الشّمعة جيلا بعد جيل
بوركت جهودك غاليتي
محبّتي
لانحتاج لبنزين لنحترق فأنفاسنا لهيب يلفح
أيضا البنزين ممنوع
شكرا لك زهراء الرائعة
تحاياي