نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لما تتهمونها ببرود المشاعر ـ هو دعاها للجلوس فخافت عليه برد الصخرة
ورغم إنها تحب الحركة إلا إنها هي التي جلست ـ فلما بقى هو واقفا؟؟!!
لك تحياتي وودي.
برودة المشاعر تجتاح كل منهما ، لعل التباعد والفراق أحدث ثغرة مما أدى إلى التناقض في التوجه ..
ربما الاتهام موجه لكل منهما أختي المبدعة نادية على ما أعتقد ..
شكراً على قراءتك القيمة التي فتحت لي رؤية جديدة .. اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
عنوان يشرح هذا التناقض بين اللهب والبرود وبين الجلوس والوقوف.
رمزية التناقض في المشاعر وعذاب الانكسار بينهما.
تقديري
نص مبهر وبديع و... يصفع المتلقي بالفعل!
عجيب يا أنت!
جلست مرتاحة تنظر من حولها ببهجة بينما وقفت متسمرا مذهولا
(هل تستحق وقوفك؟)
شكرا للجمال
دائما جميل في قراءتك المركزة والهادفة ، فعلا أخي المبدع المتألق الدكتور سمير أن الحياة مبنية على التناقض وهو الذي يحفظ توازنها ..
فعندما أسندت اللهب للانكسار حصل نوع من التوتر والقلق للقارئ ، لكن بقراءتك القيمة أزلت ذلك التوتر ..
شكراً على اهتمامك النبيل ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
كأني بشئ من افتعال كان حتى في خوفها عليه من البرد حيث قالت "أخاف أن يقرصك بردها" ولم تقل يقرصنا والأصل في الأرواح المتعانقة أن يصلح الآخر أنا مقدمة ..
وبتتابع المتقابلات التي أوردها الكاتب بدقة اختيار تتضح الصورة بثنائي يحاول الإبقاء على ترابط تلاشى أو يوشك
ومضة مسبوكة بعناية وبراعة ملفتة
دمت بخير مبدعنا
تحاياي