همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
جميلة هي الأبيات التي وضعتها لشاعر الثورة -رحمه الله-
وإن كنت لا أُوافقه في البيت الخامس
فالركوع والسجود لا يكون إلا لربّ العالمين
وهو يقول في البيت الذي يليه:
إن الجزائرَ في الوجود رسالةٌ *** الشعبُ حرّرها.. وربُّك َوَقّعا!
وغيره من الأبيات
لا ينبغي لنشوة النصر أن تجعل المرء يقول ما لا ينبغي أن يُقال
لا شيء أكرهه في الشعر أكثر من أن يتجاوز الشاعر الخط الأحمر في العقيدة
حينئذ يبدو لي شعره باهتا وتتغيّر نظرتي إليه
فالشعر موهبة جميلة ينبغي أن يعرف الشاعر قدرها
ويعلم أن ما يكتبه ستتناقله الأجيال
فإن كان حسنات استمر له أجرها وإن كان سيئات أخذ وزرها
(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
....
أعتذر أيها الكريم إن ضايقتك بتعليقي
لك
إلى الشاعر عيسى جرابا
مبارك لك الفوز
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...838#post880838
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
إلى الحكيمي
لماذا يأسرني هذا البيت
من حقي أعجب يا قلبي
إن أضحى الشعر هو المهرب
؟
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
حكمة
*********
في الشتـاء تختفي مظاهر التّـعـرّي خوفـاً من البرد الزائـد !!!
فلماذا لا تختفي أبـداً خوفـاً من عذاب الله ؟؟؟!!!!
عندما تتعرى الأشجار من ورقها أمام الملأ يكون مصيرها حطب لنار توقد بالدنيا !
كذلك النساء إذا تعرت أمام الملأ فقد يكون مصيرهن حطب جهنم.
أظن حلّ خالد للمساله هو الصوب والله أعلم
وأؤيد الاستاذ عبد السلام دغمش إلا في التوزيع النهائي ( فقد حول للساقي حصة الحبيب من ثلث الثلث الأخير)
ولعل الاختلاف في الحساب عموما يأتي بتمويه الشاعر للجزء الأخير من القسمة
فهو لم يقل وثلثا ما يبقى ليكون التوزيع كما جاء في رد الدكتور أحمد رامي
بل قال قال وثلثا ثلث ما يبقى .. وفي ثلث هذه كان التمويه
المال = س
2/3 س ( له الثلثان من قلبي) وهي 54/81
2/9 س ( وثلثا ثلثه الباقي) وهي 18/81
ما يبقى 9/81 .... ثلثه 3/81
2/81 س ( وثلثا ثلث ما يبقى)
1/81 س ( وثلث الثلث للساقي)
ويبقى ثلثاه وهي الأسهم الستة
فللحبيب إذا 54+ 18 + 2 = 74 سهم
وللساقي سهم واحد
وللعشاق ستة
غمرتموني بأفضالكم
ورويتم بدعائكم جفاف قلب كاد يقتله القلق
وختمتم عنقي بكرمكم
لا حرمني الله أنواركم في سمائي
وألف ألف شكر لكل من افتقدني وتفضل على حفيدتي وعلى قلبي بالدعاء
***************************************
وإن كنت أعتقد أن طعم الكأس سيكون مختلفا هذه المرة :008.
ما يبكيك يا أحلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟.
لا تخافي ولا تحزني سنرفع راية العرب والمسلمين بين بقية أجناس الأرض ،خير من أن نغيب نهائيا عن الحدث العالمي ،وسيدوي نشيدنا عاليا ليحمل رسالة مفادها : هاؤم من استعمرتم ردحا من الزمن وحاواتم جاهدين القضاء على هويتهم العربية والإسلامية .من أجل هذا وفقط سنستميت للدفاع والله المستعان .
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
****************************************
أعتذر أيها الكريم إن ضايقتك بتعليقي
جميل تعليقك هذا والله وهكذا تتناقح الأفكار.
ا شيء أكرهه في الشعر أكثر من أن يتجاوز الشاعر الخط الأحمر في العقيدة
حينئذ يبدو لي شعره باهتا وتتغيّر نظرتي إليه.......أترك الرد للشاعر نفسه فقد رد على جموع العلماء المشاركين في ملتقى التعرف على الفكر الإسلامي الذي كان يعقد كل سنة على أرض الجزائر الطاهرة في عهد الرئيس الراحل (الشاذلي بن جديد) -طيب الله ثراه -فقد أنشد الشاعر يقول في مقطع من الإلياذة :نوفمبر جل جلالك فينا === ألست الذي بث فينا اليقينا .
فاستاء الحضور من ذلك ،ولكن الشاعر -رحمه الله - ردعليهم بقوله :شربت العقيدة حتى الثمالة=== وأسلمت وجهي لرب الجلالة
وما كان من جموع الحاضرين بعدها إلى أن وقفوا مصفقين وأشرطة الفيديوالمسجلة شاهدة على ذلك .