حَنَانَيْكَ يَا قَلْبُ اتَّئِدْ، بَعْضُ مَا بِنَا = لَو انْتَابَ طَوْدًا دَبَّ فِيهِ التّخَلْخُلُ
ربيحة الرفاعي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
حَنَانَيْكَ يَا قَلْبُ اتَّئِدْ، بَعْضُ مَا بِنَا = لَو انْتَابَ طَوْدًا دَبَّ فِيهِ التّخَلْخُلُ
ربيحة الرفاعي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
إِلامَ تَحْمِلُ هَمَّ القَـومِ فِـي كَبَـدٍ=وَفِيكَ مَا فِيكَ مِنْ طَعْنٍ وَتَنْكِيـلِ
د. سمير العمري
ما قيمةُ الحُبِّ الكبيرِ إذا غدتْ = أمـواجُـهُ حَـيْـرَى عَـلـى الـشُّـطَـآنِ
أنَــا لا أريْــدُكِ يــا حَبيـبـةُ لـعـبـةً = ألـهُـوْ بـهَــا .. وتَـــؤولُ للنـسْـيَـانِ
أوْ أنْ يكـونَ هـواكِ بَـوْحـاً زَائِـفَـاً = مِـــنْ بـعْــدِ عَـهْــدٍ بَيـنـنَـا وأمَـــانِ
أوْ أنْ نَصِيْـرَ كعاشِقيـنِ تسَاقيَـا = خَمْرَ الهوى زمنـاً .. ويَفتَرقـانِ
فالمَوْتُ خيـرٌ مـنْ وِصَـالٍ تنتَهـيْ = صَـبـوَاتُـهُ فــــي لُــجَّــةِ الـهَـذيَــانِ
إنّــي أريْــدُكِ طفـلـةً أُهْـــدي لـهــا = عُمُـري، وينمُـوْ عندهـا وُجْـدَانـيْ
لا تَخْدشِـيْ وَجْــهَ الـبـراءة ، إنَّــهُ = صُـبْــحٌ تَـنـفـسَّ لَـوْعَــةً بجَـنَـانـي
إنّـي أُريـدُكِ نصـفَ دينـي ،إنـنـي = لا أشْتَـهـيْـكِ لمُـتْـعـتـيْ لِـثـوانــيْ
وأنا أحِبّـكِ – إنْ جَهلْـتِ – مَحَبّـةً = لا تُـحـتَـوى بـبَـلاغَــةٍ وبَــيَــانِ
مـا أعـذبَ الحُـبَّ العفيـفَ إذا نَـمَـا = وَزكتْ قطـوفُ كُرومِـهِ بقِـرَانِ
عبد الفتاح الأسودي
عندما تنبع الإبتسامة
من قلب الوجع !
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أين أنت يا سيد بشار
الآفاق تتلظى حنيناً و افتناناً
لحبيبة
تنكزني من يمين الشغاف
بمنقار لهفتها
خواطرُ بَرْقي
لافقدك الود والنقاء والطيبة , أخي الحكيمي .
لكني أغرق هذه الأيام في لجج تقارير الطلاب , وقاع وظائفهم وامتحاناتهم الشهرية , وبين محاضرات مؤجلة , وأخرى مستعجلة , و.وووووو.
لسان حالي يتمثل قول زهير محرفاً ومزوراً , وهارباً من بحربيته الطويل , لا بل من كل أوزان الخليل: (سئمت تقارير الطلاب ومن يدرس , خمس سنيين في الجامعة سيسأم ُ)
(سئمت تكاليف الحياة ومن يعش ..... ثمانين حولاً , لا أبالك يسأم )
ودي ومحبتي لكم ولأهل المرايا .... على أمل عودة قريبة.
وما إن ترفع عينها للسماء
حتى تأخذها
ابتسامة حزن
الى ذلك الذي غادر
ذات شتاء
ووعدها بالعودة
وغيّبه الغيم !!!