وماأعظم وفائك ياأخية
قصيدة تهز القلب بهذه الأحاسيس المتدفقة
تقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وماأعظم وفائك ياأخية
قصيدة تهز القلب بهذه الأحاسيس المتدفقة
تقديري
ياءيها الإنسان المذبوح ..يا سيدي ...
كل ما في الأمر اني خجل منك لك ..
ناديتك أيها العدل ..
ولم تجب ..!
الإنسان : موقف
ابنة الشام الأصيلة الأديبة نداء .
أحيي فيك هذه الروح الوطنية
سعيد أنا بك ، سعيد أنا بجميل محمول حرفك الثائر .
أخيتـــي .
لا هانت الشام العتيقة وفيها أمثالك .
ستشرق قريبًا شمس الحرية ، وسيموت الجلاد تحت أقدام الأحرار
وسيُدفنُ في أقذر مستنقع .
أسعد الله وقلبك ، وحفظك والشام ، وكل بلاد الإســــــــــلام .
يا شام سلاما فسجل كرامتك مع ألمك يكبر
قصيدة جمعت ألم الغربة و ألم وطن يتوجع. سلمتِ و سلم الشام أختي الشاعرة نداء. تحياتي وتقديري.
للشام السلم و السلامة
رد الله غربتك و غربة كل الأمة
حرف حملته الوجع و ما تحملينه من انتماء و وفاء و حب للشام
بورك وجدانك و بيانك
محبتي و تقديري
سلام عليك أختي الفاضلة / نداء
وسلام على الشام وأهلها الطيبين
ونسأل الله أن يمن على الشام بفرج قريب
وأن يقصم ظهور الجبابرة والطغاة الذين يعيثون في الشام فسادا
تحيتي وخالص مودتي
أرجعتني أختي نداء بهذه القصيدة إلى ما كتبته مرة ، إذ كتبت :
سيدي العزيز ، سيدتي العزيزة :
أنا لم أسكن في سوريا يوما ولم أزرها ، فهي أمامي وأمام عيني طوال سنين عمري ،حتى تركت الأردن إلى أوروبا ، فأنا ومن منزلي على الحدود الأردنية السورية كنت ألامس شعرها المسدول على راحة يدي يوميا ، وأغازلها وتخاطبني وتروي لي كل الحكايات ،وتعيد لي روايات أبي التي كان يقصها علينا عندما كان يذهب ويسبح في "تل الشهاب" هو ورفاقه .
شجر الزيتون في قريتي جذوره تتسلل من تحت شيك الحدود ،وتفطر في الصباح مع جاراتها من شجيرات سوريا، وتعود طيور الشام تحلق فوق سطح منزلنا لتخبرنا بلهجة شاميّة أنها تحبنا وأن جارتها أم علي قد حضرت " اليبرء" للغداء ، وأنا الصبية التي أسمها بيداء قد حضرت التبولة .
إنّ هواء الأردن يا سيدي هو الرفيق والصديق لهواء سوريا ، سهرا سويّا ولعبا سويّا وتبادلا حبّات المقدوس والمكبوس ، ودبكا في الأعراسِ معاً فلحن اليرغول والشبابيّة واحد ، ويذهبان يعزيّان معاً ، فالفرح واحد والهم واحد .
عندما أزور بلدتي لا أعرف السوريّ من الأردني فلهجة الرماثنة هي نفسها لهجة أهل درعا ، وملامحنا واحدة ، ولا أخفيك أن أهل عمّان ( لو يشدو حيلهم شوي) تصبح لهجتهم شامية ، وحتّى وإن إختلفت اللهجة فالقلب واحد والعرض واحد والدين واحد .
فلا تلمني إن عشقت أرضها وسماءها ، وحفظت كلّ أسمائها ، فإنّي تنفست هواءها مع أول صرخةٍ بعد ولادتي .
عنان الشبول
29.08.13
حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
ألف تحية
شامُ ..طفتُ البلادَ برَّاً وبحرا
وعرفتُ الوصالَ جهراً وسرّا
وارتكبتُ الغرامَ من حيث أدريْ
والخطايا ارتكبتُ .. صغرى وكبرى
شام ياشام والحقيقة جرحٌ
عندما للفراق نعقد أمرا
إن من يصطفي الغريبَ حبيباً
"شامُ :لاتسألي السنونو إذا ما
في ذرى قاسيون أصبح نسرا"
شامُ لو تُعبدُ البلادُ لعمريْ
دون كل البلاد وجهكِ أحرى
...................................
وسقطنا في جبِّ الغربةِ والذلِّ وهمِّ التشريدِ
ونهواكِ ونحياكِ وفاءً
يا شامُ ونبكيكِ سخاءً
ولأجلكِ يا فخرَ الأمَّةِ
نحكي الشعرَ ونهوى الفكرَ
ونستجمعُ ألوانَ الصبرِ
وها قد ضاعتْ أوراقي
والشعرُ تبعثرَ يا صحبُ
ولم يسعفني الحرفُ لأحكي
شعرًا بوفائي يا شامُ
ولم يسعفني الحرفُ لأحكي ..
عن قسوةِ عيشي بالمفرق
...................................
كنت هنا أقرأ شعرا وجعا منهمرا من قلب
اللهم عليك بالظالمين يارب العالمين
بوركت أيتها الشاعرة الرائعة
ارجو قبول المرور
سلاماً للروح الحرة
سلاماً لسوريا الأبية
وياسمينة لشهداء الوطن
بورك الحرف والحس والروح
دمت حرة
مودتي وكل التقدير