غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ظلالنا طالت أم قصرت تصرّ على الالتصاق بنا واللّحاق بنا أينما مضينا المشكلة أنّنا لا ننتبه لوجودها أحيانا والمشكلة الأكبرأنّنا نسرع الخطى لندوسها أحيانا أخرى
وهي تقبع في صمت عند أخمص قدمينا تنتظر أن ننظر إليها بعين الرّضا.
تلك الحميميّة بين الكائن وظلّه لا نشاهدها بوعينا الماديّ الذي تبلّد في زمن زيف المشاعر الذي نحياه
هي تظهر الكره رغم حبّها له
وهو يظهر الودّ رغم ما يراه من نفورها ويحاول قتل عنجهيّتها بحبّه
استفسار رائع أنرت به استفساريأستاذنا
مودّتي
بل أنا أنا ارى ان لفظة
- اني اكرهك
كانت تأكيدا لعشقها له وقد تكره منه سلوكا ولكنها تعشقه من دواخلها
وهويعلم ذلك تماما .. فلو كان يعلم حقا انها تكرهه ما التصق بها
اذن هما عاشقين يتدثران اثوابا لا تمت اليهما
مودتي
لولا عشقها له لما كان مثل ظلّها...لذلك آثر البقاء وإن اغتاظت وقالت أكرهك...
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لست هنا لأضيف على الومضة الراقية ولا على الردود الجميلة التي أشعلتها تلك الومضة لتصبح بريقا ونورا.
ولكن أقول أن الكره والشغف وربما العشق لشيء ما او لشخص ما معاً ، لا يجتمعان إلا في قلبٍ كبير .
تحياتي
يعشقها برغم علمه منها بكرهها له وكلما زادت كراهيتها زاد عشقه فالممنوع مرغوب احيانا
ق.ق.ج رائعة ومبدعة سلمت اناملك
ومضة جميلة تعبر عن معنى عميق يغيب غالبا عن الكثيرين.
هذا المعنى يتعلق بتجرد الحب إذ إن المطروح غالبا ... أحبني لأحبك وإن لك تحبني فلن أحبك. أما الحب الحقيقي فهو الحب لمن يستحق لا من يبادل.
تقديري