مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ظلالنا طالت أم قصرت تصرّ على الالتصاق بنا واللّحاق بنا أينما مضينا المشكلة أنّنا لا ننتبه لوجودها أحيانا والمشكلة الأكبرأنّنا نسرع الخطى لندوسها أحيانا أخرى
وهي تقبع في صمت عند أخمص قدمينا تنتظر أن ننظر إليها بعين الرّضا.
تلك الحميميّة بين الكائن وظلّه لا نشاهدها بوعينا الماديّ الذي تبلّد في زمن زيف المشاعر الذي نحياه
هي تظهر الكره رغم حبّها له
وهو يظهر الودّ رغم ما يراه من نفورها ويحاول قتل عنجهيّتها بحبّه
استفسار رائع أنرت به استفساريأستاذنا
مودّتي
بل أنا أنا ارى ان لفظة
- اني اكرهك
كانت تأكيدا لعشقها له وقد تكره منه سلوكا ولكنها تعشقه من دواخلها
وهويعلم ذلك تماما .. فلو كان يعلم حقا انها تكرهه ما التصق بها
اذن هما عاشقين يتدثران اثوابا لا تمت اليهما
مودتي
لولا عشقها له لما كان مثل ظلّها...لذلك آثر البقاء وإن اغتاظت وقالت أكرهك...
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لست هنا لأضيف على الومضة الراقية ولا على الردود الجميلة التي أشعلتها تلك الومضة لتصبح بريقا ونورا.
ولكن أقول أن الكره والشغف وربما العشق لشيء ما او لشخص ما معاً ، لا يجتمعان إلا في قلبٍ كبير .
تحياتي
يعشقها برغم علمه منها بكرهها له وكلما زادت كراهيتها زاد عشقه فالممنوع مرغوب احيانا
ق.ق.ج رائعة ومبدعة سلمت اناملك
ومضة جميلة تعبر عن معنى عميق يغيب غالبا عن الكثيرين.
هذا المعنى يتعلق بتجرد الحب إذ إن المطروح غالبا ... أحبني لأحبك وإن لك تحبني فلن أحبك. أما الحب الحقيقي فهو الحب لمن يستحق لا من يبادل.
تقديري