يافا ..
يا دمعةً أذِنَتْ بها أحْداقُ الزمانِ .. فثارتْ مُقَلُ الدهرِ ..
يافا ..
يا حزنا تعشقه الروحُ ، وبه تهيمُ ..
مدائنُ الفرحِ في رياضك العذراءِ تعلنُ قدومَها ..
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
يافا ..
يا دمعةً أذِنَتْ بها أحْداقُ الزمانِ .. فثارتْ مُقَلُ الدهرِ ..
يافا ..
يا حزنا تعشقه الروحُ ، وبه تهيمُ ..
مدائنُ الفرحِ في رياضك العذراءِ تعلنُ قدومَها ..
عمق المسافة بين الزمن والجرح
ورحك المتفائلة ألغت كلّ النصب
الذي خلفتهُ السنين
استمرّ أيها المبدع ...
يافااااااااااااا ..
ونعود اليها مهما تباعد الزمن
لتبقى حية في الذاكرة , نرسم من ذكرياتها الوان الفرح
مودتي
ترنيمة عطرة بالانتماء اختصرت الكثير مما يصعب وصفه حيال هذه المدينة الشّامخة الرّاقية
دمت ليافها طيرها الذي يحلّق في سماء طهرها مبدعنا
مودّتي
أعادك الله وأعادنا إلى يافا وإلى كل شبر من أرضنا السليبة!
ومضة شفيفة مؤثرة.
تقديري
جذوة يافاويّة رائعة تعبق برائحة الوطن
بوركت
تقديري وتحيّتي
يحتاج منا الوطن هذه الومضات العميقة التي تقول دائما لا زال الوطن وسيبقى في الذاكرة وسيبقى في الوجدان
سلم نبض حرفك الوطني الراقي