أحدث المشاركات

وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 21

الموضوع: امرأة تحاكم ظلها ..!

  1. #11
    الصورة الرمزية الفرحان بوعزة أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 2,370
    المواضيع : 201
    الردود : 2370
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية محمد الجابى مشاهدة المشاركة
    جمل قصيرة متسارعة, وسرد جذاب مشوق, ولغة معبرة
    وقصة قديمة جديدة لنموذج من النساء موجود في كل المجتمعات
    ُكتبِت بقلمك فأبدعت في الوصف والتصوير .. خاصة في لحظة
    ترك الأم لأبنها , وما أدى في النهاية لفقد عقلها ..
    بناء درامي موفق ولغة ماتعة وحبكة تجذب القارئ حتى النهاية
    تحية لقلمك الخبير في القص والحس.
    تحية لقراءتك القيمة لهذا النص ،وتحية لقراءتك المركزة والهادفة لجميع نصوص الإخوة في المنتدى ..
    شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة .. أختي المتألقة .. نادية ..
    تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

  2. #12
    الصورة الرمزية سامية الحربي أديبة
    غصن الحربي

    تاريخ التسجيل : Sep 2011
    المشاركات : 1,578
    المواضيع : 60
    الردود : 1578
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    طرق جديد لمأساة قديمة بلغة محكمة شيقة .قصة مكتملة الأركان لا يملك القارئ سوى التسليم لها. دمت و ألق القاص المبدع الأديب الفرحان بو عزة.تحيتي وتقديري.

  3. #13
    الصورة الرمزية الفرحان بوعزة أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 2,370
    المواضيع : 201
    الردود : 2370
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غصن الحربي مشاهدة المشاركة
    طرق جديد لمأساة قديمة بلغة محكمة شيقة .قصة مكتملة الأركان لا يملك القارئ سوى التسليم لها. دمت و ألق القاص المبدع الأديب الفرحان بو عزة.تحيتي وتقديري.
    فعلا أختي المبدعة المتألقة .. غصن .. هي مأساة قديمة ولا زالت تتكرر وتتجدد في عدة أثواب ..
    مأساة تتشكل وفق كل ذات وظرف زماني معين .. كأن هذه الظاهرة لم تبرح مكانها .. بل أعتقد أنها استفحلت كثيراً على ما كانت عليه في القدم ..
    شكراً لك على قراءتك القيمة للنص رغم طوله ..
    شكراًعلى اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
    تقديري واحترامي ..
    الفرحان بوعزة ..

  4. #14
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.70

    افتراضي

    قصة غلفت الروعة حرفها بتفاصبل المشهد وتداعياته وجمعت بين الإمتاع برفعة السرد وجمال اللغة وبين الخروج بالعبر في رسالة إنسانية راقية
    وصف دقيق جميل وواضح لمعاناتها ويأسها وحيرة الرجل بلقيطه وتفاصيل المشهد في اللحظات التي سبقت نقل الوليد باتجاه ملجأه، ونهاية مفجعة وإن كانت متوقعة حياتيا رغم مباغتتها قصيّا

    مدهش كدائما ومتألق بعمق الفكرة التي تختار وروعة الأسلوب وتفرّده

    دمت بألق

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  5. #15
    الصورة الرمزية محمد الشرادي أديب
    تاريخ التسجيل : Nov 2012
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 721
    المواضيع : 35
    الردود : 721
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة

    .. لفـــته في قماط أبيض ، وقلبها ينفصل عن جسدها كما تنفصل الورقة عن الغصن ، قبلته بحرارة ، دغدغت خده الصغير بلطف ، مسحت دموعها بكمها ، فأخرجت صهداً حاراً من جوفها..
    ظهر الأمهات موطن الأمن والسلام .. أحس بدفء نادر، ونام نومة هادئة ... بخطى ميتة تذرع أركان البيت ، تقلب الزمن بين أيديها، تحصي الأيام البالية..
    فركت يديها ، أصابها بلل تحت إبطيها ، برودة يابسة تلسع جسمها، دبيب خوف ينهش قلبها .. أطلت من النافذة، ظلمة خانقة لا زالت تجتاح الحارة .. الشارع الطويل خال من البشر، بعض سيارات الأجرة الصغيرة تمر بين الحين والآخر تقطع عليها خطـية التفكير ..
    تجس الحارة بعينيها . صبح جديد يتنفس بصعوبة ، يمد أنواره إلى أبعد نقطة ، والظلام يندحر على مهل . أسرعت في خطاها ، أنفاسها ترتجف ، سارت وسارت ..؟
    سور متهرئ يحكي قصة تاريخ أمم غابرة ، سخرت منه الرياح والأمطار، أكـلت أعلاه .. تعرية واضحة ، على طول امتداده تتشكل فيه ثقوب صغيرة دائرية يتنفس منها باستمرار ، في أسفله أعشاب برية تصارع الضباب الأبيض، في لطف تفضفض أوراقها رياح عابرة ..
    وضعته بيـن أعشاب يابسة قتلتها حرارة الصيف . التراب يتنسم رائحة قماش أبيض . نظرة سريعة خرقت جسمه البض ودموعها تعرقل مقاطع كلامها:
    ـــ ترى .. ابن من أنت ..؟ لماذا جاءت بك الأيام خلسة في ليلة حمراء ..؟
    الرضيع يحصي الدقائق ، تحسست قلبها ، صفعت خديها كأنها تكفر عما جنت من خطيئة سوداء .. الفؤاد يرتبك ، الكلمات تتعطل في حلقها، خواطر سيئة تتقاذفها.. ما تتمناه أن يكون بين أياد أمينة .. أن يعثر عليه أحد بسرعة.. تريده أن يحيا ، أن يشب ويرزق ، أن يأكل من ثدي امرأة أخرى .. تـلعن زمن الخطايا في نفسها ..
    خلائق كثيرة تكسر سلطة الأخلاق ، بدون حياء تشتري اللذة وقت ما تشاء .. صورة الذئب الماكر لم تنمح من ذهنها .. نهش صدرها .. دغدغ جسمها مجاناً .. بدون حياء ، تردد أمام الجيران : الأب مسافر إلى ما وراء البحر ..؟
    خلف جدار منزل تخبئ جسمها في توجس .. رأسها يبرز بين الحين والآخر.. تسرق النظرات .. تصب على نفسها لعنة قاتلة ..
    تنبش الماضي ، تستحضره .. كانت تساوم بجسدها الزبــناء .. تـتمرد على أعضائها المخبوءة .. سوق الأجساد الفاسدة فضفاض ، يطلبها بحدة .. الخطيئة تنام معها .. ذئاب بشرية تتقاذفها من يد إلى يد دون رحمة ..؟
    سخر الزمن منها ، شهد عليها وهي تقـتل جسمها .. لاكت بين شفتيها كلمات وقالت في هسهسة ميتة :
    ـــ من أنا ..؟ لست أنا كما أريد ..؟ لم أعد أعرف نفسي ، غادرت الثانوية مبكرا ً، وجئت من البادية إلى المدينة أبحث عن عمل ، فتهت بين أحشاء الشوارع .. كل الرجال ذئاب يأكلون لحوم النساء بالشوكة والسكيـن ..؟ يتذوقون النشوة على مهل ، يستمتعون ، يتلذذون .. يديرون ظهورهم بعد الشبع ..
    تذكرت يوم كانت تبتسم في وجه كل زبون تخلى عنه الزمن ، جاء يدس مشاكله اليومية في كؤوس الموت البطيء ، تفرغ له وتحثه على المزيد .. تعانق الليالي الحمراء .. ترتع بجوارحها في الخطيئة السوداء ..
    لفت دماغها سحابة سوداء ، امتصت أفكارها، باتت اللذة في عينيها مرارة ، حنظلا يابساً تتجرع سمه وحدها .. دقائق تعتصرها وأخرى تقودها إلى الاستغراب..؟ كيف سمحت لنفسها أن ترمي ولدها كنفاية ، بدون اسم .. بدون أب .. بسهولة تخلصت منه .. نادراً ما يكون قلب الأم قاسياً .. لكنها لم تستطع أن تدحرج الصخرة إلي النهاية .. اختلط عليها الأمر ، فبقيت شديدة الحذر والتوجس ..
    وقت قصيـر يمر، لمع بريق أمل من السماء ..؟ رجل يثير انتباهه أن شيئاً ما يتحرك داخل ملفوف قماش .. اقترب منه أكثر .. جفل من ظله ، انتفضت ملابسه ، تسارعت أنفاسه ، كاد قلبه يخرج من صدره ..
    ـــ ما هذا ..؟ صبي ..؟ كيف حصل هذا ..؟ ابن من يكون ..؟ حاول أن يحمله بين يديه ، لكنه تراجع .. نظر هنا وهناك ..لا أحد .. صاح يلعـن البشر .. يردد : ما هذا بـزمان ..؟
    جوقة كبيرة من الناس تجمعت .. تطلب اللطيف ، الزلزلة قادمة لا محالة..؟ آخر يقول : الراجفة قريبة منا ولا ندركها ، بدأت الجمل تتناسل على ألسنة الناس : مجرمة .. قاتلة، دون ضمير .. ما عهدنا بهذا ..؟ تستحق الرجم .. ما هذه بأم ..؟
    امرأة تتحدث مع جارتها في هسْهسة : ما هذا برجل ..؟ أيقـتل الرجل شهوته الجنسية سراً وراء الحلال ، ولا يعترف بولده ..؟
    سيارة إسعاف عنت في رأس الشارع تتلكأ في سيرها ، تخرج من بطنها جعجعة تصك الآذان ، وتنفث دخاناً يابساً يتلوى بين الجدران .. الجماعة تفسح لها المـــجال .. ممرض يتقدم نحو الرضيع ، يحمله بين ذراعيه ، يحملق في الوجوه .. مدده فوق سرير أبيض . الرضيع يحرك شفتيه يطلب لبناً ، فتح عينيه يتـفحص الأغراب ، انكمش وجهه استعداداً للبكاء والصراخ ..
    امرأة تسرع بقارورة رضاعة مملوءة عن آخرها... ينسى الناس خلافاتهم عندما تحل بهم كارثة مؤثرة .. امرأة أخرى تهش بيدها لتطرد الحشرات الراقصة حوله، تندد في صمت بالحدث الفظيع..؟
    الرضيع يمتص السائل الأبيض في تؤدة، بين الحين والآخر يتوقف عن المص، رحلة الامتصاص تستمر، والدقائق لا تتوقف .. أغمض عينـيه ونام غير مبال بشيء .. وما ينتظره من مصير مشكوك فيه .. ساعة بعد نقـل الطفل إلى المستـشفى، الموظف المكلف بالمداومة يدون في كناشه الأسود معلومات ناقصة ..
    الأم تطوف بيـن أروقة المستـشفى ، تسأل بكيفية ملتوية .. مضت ساعات وتبعتها أخرى .. لم تر سحابة أمل في الأفق .. قلق همجي يزيد من قتامة زمنها الهارب ، بعينيها تتهجى سطور الأيام السوداء ، تتنصت على دقات قلبها وهو يختنق تحت وطأة انفعال حاد ، امرأة خسرت نفسها ، ضيعت ولدها ، سقطت الدنيا منها ، رمتها الظروف خارج التغطية الأسرية ، فتبخرت حياة مولود أطل على الدنيا كرهاً ، سوف يقود صخرة زمانه وحيداً..؟
    أصبح الشارع مسكناً لها ، تحمل في يدها دمية عارية ، مبتورة الأعضاء .. حمق عنيف يستـل عقلها في لطف ، يقـتل حياتها الخالية.. والحمق سيد الغضب السريع ..
    تجوب شوارع المدينة .. دون كـلـل تضرب على دف مقعـر...عندما يصيبها هيجان الغضب الشديد ، يتجوق عليها الأطفال .. ينادونها بالحمقاء، فلا تـنزعج ولا تـتبرم ، تبتسم ابتسامة ساخرة .. تقدم لهم الحلوى على اختلاف أنواعها .. منهم من يأخذها بحذر.. ومنهم من يهرب منها.. تتوقف عن المشي ، وبأنفاس متصاعدة تنادي بأعلى صوتها : ياناس.. أين ولدي ، أين ولدي ..؟

    أهلا اخي بوعزة
    قصة تبرز الإفلاس المطلق لمجتع فقد كل قيمه الأصيلة، و بات يعرض شهوته على الأرصفة، و يرمي بتمار الشهوة الحرام في الشوارع.
    شكرا لقلمك الواعي الذي يشرح المجتمع كمنا يفعل مبضع الجراح للكشف عن الداء.
    تحياتي

  6. #16
    الصورة الرمزية الفرحان بوعزة أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 2,370
    المواضيع : 201
    الردود : 2370
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    قصة غلفت الروعة حرفها بتفاصبل المشهد وتداعياته وجمعت بين الإمتاع برفعة السرد وجمال اللغة وبين الخروج بالعبر في رسالة إنسانية راقية
    وصف دقيق جميل وواضح لمعاناتها ويأسها وحيرة الرجل بلقيطه وتفاصيل المشهد في اللحظات التي سبقت نقل الوليد باتجاه ملجأه، ونهاية مفجعة وإن كانت متوقعة حياتيا رغم مباغتتها قصيّا
    مدهش كدائما ومتألق بعمق الفكرة التي تختار وروعة الأسلوب وتفرّده
    دمت بألق
    تحاياي
    شكراً لك أختي الفاضلة ربيحة على تواصلك الفعال مع نصوصي السردية المتواضعة ..
    قراءة تثري النص وتغنيه .. ظاهرية مستشرية في المجتمع تبقى مستورة تحت غطاء أسرار الزمن ، تظهر آثارها مع الزمن ..
    شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
    تقديري واحترامي ..
    الفرحان بوعزة ..

  7. #17
    الصورة الرمزية الفرحان بوعزة أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 2,370
    المواضيع : 201
    الردود : 2370
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
    أهلا اخي بوعزة
    قصة تبرز الإفلاس المطلق لمجتع فقد كل قيمه الأصيلة، و بات يعرض شهوته على الأرصفة، و يرمي بتمار الشهوة الحرام في الشوارع.
    شكرا لقلمك الواعي الذي يشرح المجتمع كمنا يفعل مبضع الجراح للكشف عن الداء.
    تحياتي
    بطلة ما هي إلا نموذج للضياع الذي تعرفه فتيات هذا العصر في ظل حضارة أجهزت على القيم الأصيلة ..
    شكراً لك أخي سي محمد على قراءتك الهادفة والمركزة ..
    اهتمام أعتز بقه ..
    محبتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..

  8. #18
    الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : الشام
    المشاركات : 19,096
    المواضيع : 123
    الردود : 19096
    المعدل اليومي : 3.80

    افتراضي

    نهاية تستحقها بخطيئتها المزدوجة
    هي عاشت علاقة غير شرعية اثمرت طفلا بلا أصل
    ثم ألقت بطفلها للضياع

    قصة جميلة جدا ومؤثرة

    شكرا لك أخي

    بوركت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19
    الصورة الرمزية خلود محمد جمعة أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    المشاركات : 7,724
    المواضيع : 79
    الردود : 7724
    المعدل اليومي : 1.99

    افتراضي

    لسردك المشوق تأثير السحر ، احبس انفاسي حتى النهاية
    وعندما تفرغ من سرد حكياتك الرائعة أتمنى لو انها لم تنتهي
    رائع كعادتك
    اتمنى ان اقرأ لك رواية
    دمت سامقا
    مودتي وتقديري

  10. #20
    الصورة الرمزية الفرحان بوعزة أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 2,370
    المواضيع : 201
    الردود : 2370
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نداء غريب صبري مشاهدة المشاركة
    نهاية تستحقها بخطيئتها المزدوجة
    هي عاشت علاقة غير شرعية اثمرت طفلا بلا أصل
    ثم ألقت بطفلها للضياع
    قصة جميلة جدا ومؤثرة
    شكرا لك أخي
    بوركت
    فعلا أختي المبدعة المتألقة ..نداء .. لقد وقعت البطلة في الخطيئة ، وقد نصب لومنا عليها ،
    لكن ظروفها المزرية ساهمت في الوقوع في هذا الخطإ الذي بات يتكرر في العصر الحاضر ..منها فقدان الرعاية الأسرية والاجتماعية ..
    شكراً على قراءتك القيمة ، تشجيع أعتز به ..
    تقديري واحترامي ..
    الفرحان بوعزة ..

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. .. امرأة البوح / امرأة الفصول ..
    بواسطة وفاء شوكت خضر في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 48
    آخر مشاركة: 06-09-2022, 06:59 PM
  2. مشروع قتل امرأة
    بواسطة خالد عمر بن سميدع في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-11-2016, 11:08 AM
  3. إلى امرأة لا تدانيها امرأة
    بواسطة عبد العزيز المطيري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 12-10-2010, 02:36 PM
  4. مِقصلة ظلها المبتعد
    بواسطة حسين آل شرف في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 12-04-2010, 04:09 PM
  5. * خلجات امرأة فى رحلة حب *
    بواسطة ياسمين في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 01-06-2004, 04:45 AM