" يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ "
هنا أحسست بابن البادية في نبطية تأخذنا إلى نشواها
زودنا دوما أخي الحبيب بهذه الروائع
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
" يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ "
هنا أحسست بابن البادية في نبطية تأخذنا إلى نشواها
زودنا دوما أخي الحبيب بهذه الروائع
لغة عامية جميلة, راقتني وأكثر
ونص ينبض ألقًا
الجميل: عدنان, أمتعتنا بعزفك على قيثارة الحرف
شكرًا لما أهديتنا
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
شاعرنا الحبيب محمد عبد المجيد الصاوي :
كنت قد نظرت في المرآة وإذ بعيني محمرتان من السهر والتعب فبدأت أخاطبهما منشداً
يا عيوني لا تهلن ...لا على خدي تطلن
إلى آخر القصيدة . وظللت أنشد فيها وأواسي نفسي
فالشعر إن لم يخف عن صاحبه فما نفعه؟
ولربما من يقرأ أشعارنا يجد فيها بعضاً من تخفيف من حزن أو عبق من عشق أو سيل من حنين
تحياتي لك أستاذنا وسرّني أن هذه اللهجة قد راقت لكم
تلميذكم
عدنان
يا عُيُونيْ لا تِهِلِّنْ لا على خَدِّيْ تِطِلِّنْ يا جُفُونيْ لا تِرِدِّنْ إحْبِسِنها بَسْ وِصِدِّنْ إنْ جَفاكِ النُّومِ عَمْداً أوْ رَماكِ الخوفِ شِدِّنْ إنْ بلاكِ الغدرِ عِفِّنْ يا رسايلْ حُبِّ وَدِّنْ يا عُيونيْ لا تِغَفِّنْ يا لِياليْ لا تِشَفِّنْ سَايلٍ مِنِّيْ سَهَرْكِنْ يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ
ماتعة، عذبة، رقراقةـ عابقة بعطر إحساسك
دام بهاء حرفك
بوركت ـ ولك تحياتي.
محاولة جميلة راقت لي بلهجتها وإيقاعها وجرسها
ولك تحياتي.