" يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ "
هنا أحسست بابن البادية في نبطية تأخذنا إلى نشواها
زودنا دوما أخي الحبيب بهذه الروائع
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
" يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ "
هنا أحسست بابن البادية في نبطية تأخذنا إلى نشواها
زودنا دوما أخي الحبيب بهذه الروائع
لغة عامية جميلة, راقتني وأكثر
ونص ينبض ألقًا
الجميل: عدنان, أمتعتنا بعزفك على قيثارة الحرف
شكرًا لما أهديتنا
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
شاعرنا الحبيب محمد عبد المجيد الصاوي :
كنت قد نظرت في المرآة وإذ بعيني محمرتان من السهر والتعب فبدأت أخاطبهما منشداً
يا عيوني لا تهلن ...لا على خدي تطلن
إلى آخر القصيدة . وظللت أنشد فيها وأواسي نفسي
فالشعر إن لم يخف عن صاحبه فما نفعه؟
ولربما من يقرأ أشعارنا يجد فيها بعضاً من تخفيف من حزن أو عبق من عشق أو سيل من حنين
تحياتي لك أستاذنا وسرّني أن هذه اللهجة قد راقت لكم
تلميذكم
عدنان
يا عُيُونيْ لا تِهِلِّنْ لا على خَدِّيْ تِطِلِّنْ يا جُفُونيْ لا تِرِدِّنْ إحْبِسِنها بَسْ وِصِدِّنْ إنْ جَفاكِ النُّومِ عَمْداً أوْ رَماكِ الخوفِ شِدِّنْ إنْ بلاكِ الغدرِ عِفِّنْ يا رسايلْ حُبِّ وَدِّنْ يا عُيونيْ لا تِغَفِّنْ يا لِياليْ لا تِشَفِّنْ سَايلٍ مِنِّيْ سَهَرْكِنْ يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ
ماتعة، عذبة، رقراقةـ عابقة بعطر إحساسك
دام بهاء حرفك
بوركت ـ ولك تحياتي.
محاولة جميلة راقت لي بلهجتها وإيقاعها وجرسها
ولك تحياتي.