قرر الانتحار , فذهب ليُحارب أعداء .. بلاده
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
قرر الانتحار , فذهب ليُحارب أعداء .. بلاده
إذا فسدت النية وقعت البلية ولم يُقبل العمل
رائعة أغنت عن صفحات بقليل الكلمات
بوركت أديبنا الفاضل واليراع المبدعة
تحاياي
هذه الومضة طعنه في صدر النضال
لماذا؟
شكرا لك اخي
بوركت
هذا ما جلب لبلاده الهوان والمذلة
ما أقواهم بجيش من شاكلته
ومضة لاذعة محلّقة
مودّتي
أخي الحبيب الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
هذا هو الخائن دهراً ، مَن كان يحميه عدو البلد ، لأنه يحميه من موضعه ! وحين رفع رأسه مرة ولو عن غير قصد
دفنه ذلك العدو - الصديق ...
وفي واقع الحال تفسير لمن أراد !
فكرة ومضة مكثفة جدا ، وتحكي قصّة بلد ما له غير الله !!
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا