المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بهي هذا الطرح وهادف بدعوته الطيبة لنبذ القتل والالتجاء للخير
لغة سامقة ومعان قوية وفكر نير
بورك نبض حرفك الراقي
لا يزال قابيل يحمل سكينه ويهرق الدماء حقدا تاره ومقتا تارة أخرى ، ولكن لعله يستمع إلى هذا القول فيتبع أحسنه.
نص معبر وجميل لم يفسده المباشرة ولم تنفر منه الموعظة التي زانها الأدب الرفيع.
دام الإبداع والألق!
تقديري
سكين قابيل انجبت الف الف قابيل حتى اتعبت الغربان في نبش القبور
وسكين قلمك حادة
بورك الحرف الذهبي
مودتي وكل التقدير
اخلع ثياب التّدليس التي خاطها لك المغرضون، ووشّاها الحاقدون لترتديها مزهوّا منفّذا ما يخططون
رسالة عظيمة أرسلتها نثرا بلغة قوية وأسلوب واضح ومباشر