ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
حرف جميل ومعان عميقة أيها الأخ الحبيب عدنان ،
واصل فإنك في الطريق الصحيح ،
في هذا البيت :
وأوطاني تنادينا بشوقٍ
دمُ الأحرارِ باتَ اليومَ ينزفْ
يكون أفضل لو نكرت كلمة "أوطاني " حتى تستقيم ومنطق الخطاب مع "تنادينا" هكذا :
وأوطان تنادينا بشوقٍ
دمُ الأحرارِ باتَ اليومَ ينزفْ
تحية لك
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
ما اشد صدقَ ما عزفت عليه وترك!
تتحدث بلساني ويخفق قلبي بكلماتك
اللهم لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك
فكم ذئبٍ بدورِ الأسدِ حاما
وبالأحشاءِ غدراً صارَ يهتفْ
بلادي اليومَ لا تَرْضِي هواناً
فإنّ الذّعرَ بالأطفالِ يقصِفْ
قصيدة رائعة ورسالة سامية أستاذي عدنان الشبول
راقية ومعبرة بصدق عما نشعر به جميعا من وجع
دمت راقيا محلقا في سماء الإبداع
مشاعر نبيلة
نسأل الله الفرج
والخلاص من الظالمين