قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أهلاً أستاذ مصطفى
أما أنا ، فأردت بالنقطة التي أتمنى العودة إليها ( طفولتي ) أتدري لماذا ؟
لأنها طفولة الفقر اللذيذ ..
وما الفقر اللذيذ ؟ ... هو الفقر الذي يجعلك تتلذذ بالخبز الطازج ، والزيتون البلدي ، والزعتر الذي تصنعه أمي في البيت
هو الفقر الذي يبلغ بك الفرح منتهاه حين تلبس بنطالاً جديداً ، أو قميصاً ليس من ( البالة ) ..
هو الفقر الذي يجعلك دائماً مع الله .. في الدعاء والشكر ..
أما ما بعد الطفولة ، فنفاق وبطر ، وهم وكدر .. ونِعَم بلا طعم ولا رائحة !!
والحديث ذو شجون
تحياتي
صفحة ملونة بما يرسم البسمة وما يسقط الدمعة وما يغذي العقل وما يرطب القلب ، ويميز هذا كله عبق ياسمين دمشقي نقي صادق.
أتابعك كلما سنحت فرصة.
تقديري
*****************************
إذنْ ..
ها أنا بالقصاصِ وبيْ يسبحُ الآنَ جرْمُ ..!
ولبٌّ على برزخٍ يتردَّدُ
يأخذُ بيْ للهوانِ فأسمو ..
وليْ باسقٌ من خطايا
تلاقحهُ الرَّغباتُ فينمو
أنا أتوخى السلامَةَ
إذْ أنني أكرهُ حادثَةَ الحقِّ
بالرّغم من أننيْ
قبلَ ذلكَ
وَهْمُ .
.
مودتي أيها الرائع
دخلت على صفحتك فاستمتعت بومضات مبهرة من قبس فكرك الوضاء
وكلمات تتدفق بالحكمة وجلاء الرؤية، ونقاشات رائعة مع اقلام حبيبة إلى قلبي افتقدها
فطرت معكم في عوالم من الأدب والفكر والنقاء وتمتعت ببوح راقي يرقى بالمشاعر
ويسمو بالروح ويتغلغل في الأعماق.
شافاك الله وعافاك اخي مصطقى
اللهم أذهب البأس ربّ النّاس، واشفِ وأنت الشّافي،
لاشفاء إلّا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً.