غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صفحة ثرية جدا بإذن الله من المتابعين
كل الشكر
تحية طيبة
قوس النصر في اللاذقيّة
هذا قوس النصر – ويُسمّيه سكان الحي " الكنيسة المعلّقة " – ويقع في قلب حارتي " الصليبة " وكمْ لي تحته وحوله من ذكريات الطفولة !
ورد عنه في الموسوعة الحرّة ( ويكيبيديا ) ما يلي :
( في القرن الثاني الميلادي عام 194م نشب نزاع شديد على عرش روما بين قائد اسمه سينيوس نيجر وقائد اسمه سبتيوس سفيروس , وقد انحازت اللاذقية لهذا الأخير, إلا أن منافسه احتلها و خربها, وبعد أن انتصر سيفروس عليه أراد أن يكافئ المدينة على موقفها, ومما قام به بناء القوس الكبير هذا، ولهذا يطلق الناس عليه قوس النصر حتى يومنا هذا .
وهو مبني من الحجارة الرملية على شكل مربع بطول ضلع 12 متر وارتفاع 16 متر، تعلوه قبة نصف كروية، في حين زخرفت الوجوه الداخلية والخارجية، منحوتات ونقوش نافرة تمثل شارات النصر، وسيوفاً وتروساً وخوذاً ورماحاً هي عتاد المحاربين خلال الفترة الرومانية.
و يتألف من أربع فتحات تختلف في اتساعها من جهة إلى جهة, وفوق كلّ فتحة عقد حجري متقن يرتكز أسفل كل عقد على عمود. وفوق الأعمدة تيجان كورنثيّة تحمل نضداً مزينة بأفاريز وأطناف, ويلاحظ على أعمدة وجدران القوس آثار تشويه بفعل الزمن و التآكل الناتج عن رطوبة جو اللاذقية )
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
جميل أستاذ مصطفى
فقد عرفتنا بقوس النصر
و ضمختنا بطيب اللاذقية
شكرا
العصيد
أشهر وجبة يمنية