قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تحية للأديبة الغالية كاملة على ما أسلفت من فضل الفائدة لنتعلم اللغة الهوية، فاللغة عنوان وهي فرقانٌ بين الغثّ والسمين!
تقديري الكبير ودعائي الخالص.
أخوكم
نكتب:
حَنا العودَ وحَنى
طَحا الأرضَ وطحى
عَزا الأمرَ وَعَزى
صَغا نَحوَهُ وَصَغى
تكتب الألف وفق أصلها الواويّ أو اليائيّ إن عرفناه، واللجوء إلى الألفين في حالة عدم المعرفة، وهناك كلمات قد يحار فيها الكاتب؛ دُنى جمعٌ لدنيا، والياء ظاهرة في المفرد، ولكنها من أصل واويّ، ولذا من حقّها أن تُكتَبَ دُنا، رغم شيوع دُنى، ومثلها رؤى كتبت وفق الأصل اليائيّ بشكل سليم. وكتابة رُؤا سليمة أيضا، وثمّة أمور أتركها للحسّ اللغويّ الذي يبعدُ اللبس في غياب الحركات، نحو على وعلى( بضمّ العين وفتحها)، وما إليها. لا ننسى أنّ هناك صوَرًا إملائيّة انطبعت في ذاكرتنا، ونجد غرابة في شكل صحيح آخر غير معتادين عليه.