حِجر
دفعته بعيدا عنها بقسوة..
فتدحرج.. فى حضن الخادمة..
شم جسدها..وتعلّم ماتحرِك به لسانها..تعلق بها..
فرحلت..
بكاء.. بكاء..ثم صمت فى حيرة..
ثم قلق الانفصال..وفقد مرير
ذات أمومة أرادت أن تحضنه..
فدفعها بقسوة وسألها أين أمي..!
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حِجر
دفعته بعيدا عنها بقسوة..
فتدحرج.. فى حضن الخادمة..
شم جسدها..وتعلّم ماتحرِك به لسانها..تعلق بها..
فرحلت..
بكاء.. بكاء..ثم صمت فى حيرة..
ثم قلق الانفصال..وفقد مرير
ذات أمومة أرادت أن تحضنه..
فدفعها بقسوة وسألها أين أمي..!
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
الأم من ربت واحتضنت لذا كان سؤاله عن أمه " خادمته " التي ترعرع في حضنها وتعلم ما جاد لسانها عليه وحفظ أنفه رائحتها
أعرف حالة مشابهة كانت له خادمة فلبينية ترعرع على يديها منذ الصغر في السعودية
وعندما عاد لمصر ليلتحق بالدراسة الجامعية بدونها أصيب بحالة من الانطواء ورفض كل مبادرات الأم في الاحتواء
اختزالية جميلة جدا أوصلت المشكلة وحلها بجدارة
أحب قلمك جدا أخت سعاد فلا حرمني الله منك ومن فكرك
بوركت واليراع
تحاياي
عزيزتي سعاد..
لا أكتم عليك بإني لم أفهمها إلا بعد رد الغالية أمال
حسبتها في البداية زوجته التي جعلته بقسوتها يلجأ إلى الخادمة..
أسلوب الإختزال الشديد ماتع, ولكنه أحيانا يوقعنا في الحيرة.
سلم يراعك أديبتنا
ودام سحر حرفك.
الأستاذة آمال
شكرا للإضاءة والإضافة..
دائما عند حسن ظنى
فقد لحقتى بالنص قبل أن يغرق
ممتنة لك بتشجيعك وتصويبك
دمت بألف خير
صديقتى الأديبة نادية
أنت لماحة وذكيه كيف فات عليك.
.البكاء والانفصال القلق وذات أمومه
كل هذا يشير لغير ما فهمت.
فى زوج بيبكى..على رحيل زوجة او عشيقة ؟
يبحث عن بديلتها..فورا هههههه
الأمّ هي من تربّي وليست من تنجب فقط
قصّة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأستاذة كاملة
تحية عطرة
شكرا على مرورك العبق
انتظره دوما فلاتتأخري
لثرى نصوصي
ممنونة لك
ودمت بألف خير
كاتبتنا المحترفة
القصة واضحة ومتكررة واعرف شخصياً الكثير من هذه العينات
وللأسف
موجزة رائعة، أصبت العصب
حروفك تبعث في نفسي السعادة
دمت بخير
مودتي وتقديري
الأديبة خلود
شكرا لكلماتى التى تسعدك
وهنيئا لها بمرورك الأنيق
قصة بنت الواقع..
مخزنه استدعيها عند الابداع
دمت متألقة