باسقة يانعة مثمرة
أصلها ثابت و فرعها محلق في سماء الإبداع
بوركت و حرفك الأصيل
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
باسقة يانعة مثمرة
أصلها ثابت و فرعها محلق في سماء الإبداع
بوركت و حرفك الأصيل
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
جميلة هذه المساءلات...
شاعرية..
وهي في حد ذاتها إجابات..
تصفية حسابات مع القرين..
وتقريع له ..
هنا لايشتكي الشاعر إلا لنفسه..
لمست فيها تجريدات أبي فراس الحمداني وكبريائه..
...
عهدتكَ ربّاناً عرانينُ سُفنهِ
تظلّ جباه الموجِ من ضربها كَلْمى
إذا ما الرياح الهوجُ بيّتنَ هجمةً
فتلتَ شعاع الشمس في وجهها لُجْما
فأصبحتَ تخشى الظلّ والريحُ رهوةٌ
وترتدّ مفزوعاً إذا احتشدتْ غيما
أمسّك جنٌّ أم أصابتكَ غيمةٌ
عشاءً فألقت بين أوصالكَ الحمّى
**
أسائلهُ من أنت؟ هل أنت ماثلٌ
وهل أنت وهمٌ أم تُراني أنا الأعمى؟
متى كنتُ ربّاناً، متى كنتُ عاشقاً
متى كنتُ طيراً يعرف الحبّ والحُلْما؟
صور رائعة وقصيدة محلقة في سماء الروح ..
شاعري الجميل/عبد الواحد الأنصاري
لافض فوك..
وتحيتي وتقديري ومودتي...
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
شعرٌ باذخٌ أخي الشاعر المُجيد لغة في غاية القوة والعلوّ
مع ما أنطوت عليه القصيدة من حِكَمٍ نبيلة القصد حسنة السبك
قصيدة تقذفُ بنا الى قرون العصر الذهبي للشعر لتذكرنا بالبحتري واضرابه من الشعراء
دمتَ ودام ألقك
أشكركم ولا أجد لامتناني ولا لكرمكم وصفاً كافياً تسعف به الكلمات.
لو استنشقتَ عبير الأسحار لأفاقَ منكَ قلبُكَ المخمور