كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
لِلْبَرْدِ ما يَحْتاجُ مِنْ جَسَدِي،
وَلِيْ مِنْهُ: انْتِكاسَةُ ذي الرِّهَانِ الخَاسِرِ.
بيت من الشعر بقصيدة طويلة
أمتعتني قراءتها
شكرا لك اخي
بوركت
جميلة هذه السباعية بما فيها من مجاز وإيجاز ويمكن لها أن تتخم صورا بقدر ما فيها من إيحاء شعري وشعوري
أبدعت أخي وأنت تروي مشهدا شعريا شتائيا.
تحيتي
أأنت شاعرٌ أم ساحر ؟ ( اعترف )وأنا كَسَعْفِ النَّخْلِ،
فَوْقَ قَصِيْدَةٍ
ما زِلْتُ أُطْفِئُنِي، وأُوْقِدُ خاطِرِي
الجَمْرُ،
والبُنُّ المُقَفَّى،
والْأَثَافِيْ; قصَّةٌ في ليْلِهِ المُتَآمِرِ!
كأني أراك كتبتها في هدوء وسكينة وخشية من ضجيج الشتاء المثقل بالثلج والبرد، كانت مليئة بالأحاسيس المتدفقة لو سمعها الصخر لتفتق باليانبيع
شكرا لرقي حرفك
هذه قصيدة أمطرت علينا الألق والأناقة الشعرية وأوصلت لنا روحك الشعرية المشاغبة بكل خفة ظل!
لا فض فوك مبدعا!
تقديري
عودة ثانية لي لهذه البديعة الرائعة وما زلت أذكر حين قرأتها أول مرة كيف وقعت كالسحر في قلبي
تحياتي
ونحن على مقربة من الشتاء نصدّر بها المجلس
ليشعر السامرون بروعة الدفء وجمال الشعر !
كل عام وأنت بخير أخي الشاعر المبدع عبدالمجيد.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي