شاهد نشرة الأخبار ، اشتعلت نيران في رأسه و صدره ، غير القناة ، شاهد برنامجاً فكاهياً ، أراد أن يضحك مما رأى فيه ، ففاجأته الدموع تنهمر غزيرة من عينيه .
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
شاهد نشرة الأخبار ، اشتعلت نيران في رأسه و صدره ، غير القناة ، شاهد برنامجاً فكاهياً ، أراد أن يضحك مما رأى فيه ، ففاجأته الدموع تنهمر غزيرة من عينيه .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
طبيعي أن لا يضحك وهو يشاهد هذه البشاعة في الأخبار
ولو ضحك لحكمت بجنونه
لكن لو حكمنا أنه عاقل فإلى متى سيستمر مع عقله
والأخبار لا تأتينا بالجديد؟؟؟؟؟؟
وسننتظر خبرا جديدا لم يكتب بعد
تحية وتقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أظن لو اجتمعت كل مشاهد الفكاهة قاطبة لتضحكه لا ولن يضحك طالما الأخبار تتوالى تذكر الويلات التي تنزل على الأمة تباعا ودون هوادة او رحمة
لكِ الله يا أمة الإسلام والعروبة فهو خير معين
لا مكان للضّحك أثناء سباحة في محيط من الدّموع
نصّ يثير الحزن، وطلب اللطف من الله، والرّأفة من البشر !
بوركت أخ عبدالله
تقديري وتحيّتي
اراد ان يضحك!!!!!
عرضت قصتك التباين بين المشاهد التي تعرض على القنوات التلفزيونية
فبينما يُقتل الناس و تُسفك دماء و تُنتهك حرمات تعرض الكثييييييييير من القنوات
برامج هزلية لتخدير الضمائر و اشغال القلوب و العقول عن التفكير بحال من يُعانون و يُقتلون.
لكن انسانيتنا دوماً تنتصر فهو لم يمتلك القدرة على الضحك إذ ان ضميره قد فتح سيلاً من الدموع.
اسلوبٌ قصصي جميل و حكمة تعبر بواقعية عما يدور في حياتنا .
تحيتي و تقديري
رائعه جداً
أحييّك بشدة
اصبح الضحكُ بعيداً عنّا
وإن ضحكنا فمجردْ ملامح من دونِ أثرْ
أتعجب كثيرا مما يذاع في التلفاز من برامج ترفيهية وفكاهية كيف تيسر لهم استجلاب الضحك والهزل ونحن نتجرع الأسى والمرارات ألوان شتى ونرى الدماء تلطخ الكثير من الشاشات ؟
ألا يحق لنا وقتها أن نبصق على هذه الفئة التي أثارت مقتنا قدر مآسينا ؟
نص رائع من قلم مبدع
أحييك أستاذ عبد الله
تحيتي الخالصة