المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستاذنا الدكتور الشاعر والناقد الجميل محمد السمان ، لكم مني ألف تحية وسلام ، وأنتم يا سيدي مثال للوفاء والصدق والإنتماء ، وما بحت به هنا في هذه القصيدة ، يعلم الله أني قلت ما في خاطري دون مبالغة أو تهويل ، فالواحة ومن فيها من أجمل ما صادفته على شبكة الإنترنت ، ونحن نتعلم فيها ليس النثر والشعر وفنون الأدب ، بل المحبة والصدق والتعاون وروح الجماعة في سبيل الرقي بالإنسان والأوطان .
دمتم بألف خير
بارك الله بكم أستاذنا وشاعرنا الجميل وأمير واحتنا المخلص الدكتور سمير العمري ، ويا سيدي ما قلته في هذه القصيدة هو ما هو واقع حقيقة ، ومن يرى غير ذلك فليراجع نفسه !
الواحة هي أرض خصبة بحق وتنتج من المحاصيل الأدبية الرائعة والغنية ما عزّ مثيله في غيرها من أراضي الأدب والفن والشعر .
وما يميز الواحة هو وجود المخلصين من أمثالكم الذين يتمتعون بنظرة مستقبلية شاملة ويطمحون لنشر الأدب والفكر ولا يبغون في ذلك غير وجه الله ! فلكم مني ألف ألف تحية
ولا ننسى فضل الواحة وأعضائها ومدرسيها ومشرفيها على جهودهم الكبيرة ، وخير ما يراه الناظر والمتابع لأعضاء الواحة ، هو التقدم المستمر في الأداء الأدبي والفني وجميع أذوات اللغة شعرا ونثرا وغير ذلك عند أعضاء الواحة .
والنقد والنصح والتوجيه هو سر من أسرار نجاح هذا الصرح الأدبي الكبير
ولكم ألف شكر ومحبة على رأيكم الجميل في هذه القصيدة التي أحببت أن أشكر فيها الواحة ممثلة بأميرها العمري وجميع منتسبيها .
دمتم بخير وحفظكم الله
عدنان
عندما يعزف عدنان يطرب الوجدان
صفاء و بهاء تلبسا الحرف فكان كما الماء الزلال
طبت مبدعا محلقا ببيانه و حسن خلقه
دعائي و شكري لبيانك و وجدانك
محبتي و تقديري
أبيات من الوفاء والاعتزاز مستحقة بجدارة
شاعرنا الحبيب عدنان الشبول ، نعتز جميعا بواحتنا ونثني على المعاني الطيبة التي ذكرتها في قصيدةك الجميلة .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب