انا لا اتحدث عن قيادات اخي خالد وو
انا اتحدث عن هؤلاء الابرياء الذين قُتلوا ظلما
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
انا لا اتحدث عن قيادات اخي خالد وو
انا اتحدث عن هؤلاء الابرياء الذين قُتلوا ظلما
مصر
صدقت أخي الفاضل وأحسنت إحسانا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
جزاك الله خيرا اختى ربيحة
لله درك من شاعر رائع أوجعت قلوبنا بتلك الخريدة الرائعة
لافض فوك أستاذنا
لم يبق من مصر ولم يبق لمصر إلا صوت أحرارها وإباء كرامها ممن يتعرضون لخنق أوصاتهم ولسفك دمائهم ولإرهاب رأيهم.
لم يبق لمصر إلا أن يتصدى الكرام الأحرار بمثل هذا الإحساس وبمثل هذا الإداء الشعوري القوي الجميل.
نص مميز رغم باسطته وبدا لي كأنشودة قوية منبرية يمكن أن تهيج القلوب متى ألقيت من على منصة جماهيرية.
فقط هنا:
تبكى الكنانة حسرةً والعين فيها دامِعهْ
بدأت القصيدة بالحديث عن البكاء ثم عدت لذلك في البيت الخاتم ، ولئن تجاوزنا عن هذا باعتبار ضرورة الحدث مثلا إلا إن تكرار ذلك في صدر هذا البيت وعجزه باعتبار أن البكاء هو دمع العين يعد حشوا مستثقلا خصوصا وأنه جاء في الخاتمة التي يحسن دوما أن تكون قوية جدا.
أمر آخر بسيط ..
التاء لا ترسم هاء وإن نطقت مثلها عند التسكين.
تقديري
السلام عليكم
جزاكم الله خيرا على هذا العرض دكتور سمير
صراحة لم أتوقع أن تنال هذه المقطوعة الاعجاب حيث هي من الشعر الارتجالي الذي حدث معي هنا في الواحة أكثر من مرة
فتجدني أرتجل الأبيات دون مراجعة للوزن حتى على شباك الكتابة هنا وربما أدى هذا إلى بعض الأخطاء طبعا
وقد سعدت فعلا بتعليقك هذا ,,ويعلم الله أنني أكن للواحة كل الخير ولكم أخي الحبيب دكتور سمير وهذا أهم شيء طبعا
رابعة
هذه الكلمة الصغيرة رابعة هي التي بيني وبين القتلة لا سامحهم الله
قتلوا الأبرياء العزل فصرخنا جميعا فجاءت الأبيات كما رأيت صرخة حزن ودمعة متوجع
قلتها في لحظات نعيشها في مصر كل لحظة حزنا ودمعا وألما ومرارة
ربما أثرت في نظمنا للشعر عموما وربما أثرت في حالتنا المزاجية أيضا
الهم والغم والحزن يحيط بنا فماذا تتوقع أن يكتب فتى مصر ؟!
جزاك الله خيرا يا دكتور سمير غلى شعورك الطيب نحو الأبرياء في مصر وبارك الله فيكم
يا رابعةْ
قصيدة رائعة
من الفؤاد نابعة
ضد الحروف الراكعة
مودتي وشكرا لحرفك البهي
تسعدني زيارتكم لمدونتي
http://aalmokhtaar.blogspot.com/
أرى اليوم رابعة وقد هجرت اعتزالها ، ونزلت إلى الميادين تصرخ بالحق !
تحياتي شاعرنا العزيز محمد محمد ابو كشك
ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير