فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
موضوع هام غطى أحوال كان وكان كافيا
لكنني تمنيت لو أضفت بعض التفاصيل في أحوال كان التي أحلتنا فيها على روابط أخرى
ليستغني عن الرجوع للروابط ولو مؤقتا من لديهما يعوقه
شكرا لك أخي
بوركت
الاستاذ الفاضل الدكتور ضياء كأنه يعبر عن شىء ما بداخله دون ان يقصد يربطه بأمجاد الماضى للعالم الاسلامى حتى انه لم يختار الا الفعل كان
نعم سيدى كان
ولن يكون لنا ما كان الا بما كان عليه الأوائل
فإن لم نكن كما كانوا فسنكون كما كان أعدائهم
وها نحن كنا كما كان اعدائهم مجرد متاع فى ايدى غيرنا يدور بين الفعل كان وصار وأمسى حتى صار المستقبل لنا ايضا يحمل صفة اثر الفعل كان لان اعدائنا وضعوا خريطة مستقبلنا
وما افضل عرب اليوم فى جدية ان يكونوا متاعا
حتى ان قدرتهم على تحقيق مراد عدوهم بهم يجعل كأنه كان
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه