نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
موضوع هام غطى أحوال كان وكان كافيا
لكنني تمنيت لو أضفت بعض التفاصيل في أحوال كان التي أحلتنا فيها على روابط أخرى
ليستغني عن الرجوع للروابط ولو مؤقتا من لديهما يعوقه
شكرا لك أخي
بوركت
الاستاذ الفاضل الدكتور ضياء كأنه يعبر عن شىء ما بداخله دون ان يقصد يربطه بأمجاد الماضى للعالم الاسلامى حتى انه لم يختار الا الفعل كان
نعم سيدى كان
ولن يكون لنا ما كان الا بما كان عليه الأوائل
فإن لم نكن كما كانوا فسنكون كما كان أعدائهم
وها نحن كنا كما كان اعدائهم مجرد متاع فى ايدى غيرنا يدور بين الفعل كان وصار وأمسى حتى صار المستقبل لنا ايضا يحمل صفة اثر الفعل كان لان اعدائنا وضعوا خريطة مستقبلنا
وما افضل عرب اليوم فى جدية ان يكونوا متاعا
حتى ان قدرتهم على تحقيق مراد عدوهم بهم يجعل كأنه كان
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه