تأخذني إلى عالمٍ مختلفٍ بعيدٍ عن مآسي العرب لساعات، فأحلّق في عالمها بلا جناحين ، وأغازِلها ، وأشمُّ عبيراً من الزّهرِ المتفتِّق على أغصان الشّجر ، يعيد لي ثقتي برسم العشق والجمال.
السلام عليكم
للطبيعة جمال غير محدود ,وخاصة في عينيّ شاعر,
هل تفتق الزهر حقا هناك ؟؟,هل بزغ الربيع باكرا هكذا ؟؟
مشاعر حلوة تجلّت في الكلام الجميل ,
شكرا لك عدنان,
ماسة