الأخ الشاعر النبيل عبدالسلام:
ما هذا النزف البديع في وصف الألم...ما أراك إلا سطرت حكما بليغة...في ثورة على انحدار الخيار في راقصة ...فما قولك في انتخاب رئيسٍ عِرٍّ مُشين!...لافض فوك!
تقديري الكبير وخالص دعائي
أخوكم
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الشاعر النبيل عبدالسلام:
ما هذا النزف البديع في وصف الألم...ما أراك إلا سطرت حكما بليغة...في ثورة على انحدار الخيار في راقصة ...فما قولك في انتخاب رئيسٍ عِرٍّ مُشين!...لافض فوك!
تقديري الكبير وخالص دعائي
أخوكم
الأخ الشاعر النبيل عبدالسلام:
تقديري الكبير وخالص دعائي
أخوكم
حالنا اليوم لا نُحسد عليه
كيف كانت العراق ، وماذا كانت تعني للأمة العربية ، وكيف صارت العراق .
وهل من الممكن أن يعود العراق كما كان ؟!
هيهات فقد أدخله الأعداء في صراع سياسي وعقائدي لا يمكنه الخروج منه بسهولة
صراع يستنزف المقدرات المالية ، ويسفك الدماء على مدار الثانية ربما .
وماذا بعد عراق الحضارة ؟!!!!!!!
مصر الحبيبة صاحبة القرار السياسي في الشرق الأوسط ، والأسطورة التي لاتُقهر
ألم يُدخلوها في نفس المعترك الذي أدخلوا فيه العراق ؟!!!
وماذا بعد ؟!!
سوريا ، اليمن ـ تونس ، ليبيا ، .....
ألم يتجرعوا نفس الكأس ؟!! ، ألم ترتد أسلحتنا إلى صدورنا ؟!! ، ألم ننشغل بأنفسنا عن أهم قضية
لنا هي قضية فلسطين والمسجد الأقصى ؟!! ،
وماذا بعد ؟!!!
متى تصحو الأمة من سباتها .
إلامَ سيظل عباس يصقل سيفة ؟!!
ومتى سيجتاز خط الدائرة ؟!!!
إلى متى نضحك على أنفسنا ، في ظل هرج ومرج لم نجن من وراءه إلا الدماء والانتكاس .
أنكأت الجراح يا صديقي ، تقبل أعطر التحايا .
رفعت خناجر الباطل في وجه سيوف الحقّ ورفرفت ألوية الفساد...لو كانَ حافظُ شاهداً لزماننا= زمنَ التفاهة .. والخنا والزيفِ
ألقى ببطن النيلِ كلَّ قصائدٍ= وشدا من الآهاتِ لحنَ عُـزوفِ
.. دعْ عنك آثارَ الكبار وجِدّهمْ= واسْلكْ – لتسْلمَ – منْهَـجَ التخريفِ !
ما عادَ للقول الرّصينِ مسامعٌ= في نفخِ مزمارٍ ، وقرعِ دُفوفِ
هذا زمانُ الرقصِ فاخْترْ مذهباً= رقصَ السّفيـهِ .. ورقصةَ الملهوفِ
قصيدة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي