الثمن

قرأ النادل ماوراء حضورها أو ربما حان الوقت اللقاء الذي جاءت من أجله وماكان تناول الوجبة إلا واجهة تُخفي وراءها الحقيقة التي همس لها بها النادل
رائعة من روائعك أديبنا الفاضل
شكرا لك

أهلا أستاذة آمال
تحليل يضيف الكثير للنص
تحياتي

تبّا له من ثمن بخس!
بوركت
تقديري وتحيّتي

تناولتْ وجبة عشاء فاخرة، أرادتْ دفع الحساب، تلفتتْ يمنة ويسرة. جاءها النادل هامسا:
في الطابق الثاني غرفة ستجدين بابها مواربا.

الخرطوم 2/5/2014
يحيى البحاري

إذن لا داعي للنقود

فالجسد يدفع بسخاء أكثر

أبدعت أخي يحيى



ق ق ج متكاملة

فكرة ولغة وسبكا

تقديري

تبّا له من ثمن بخس!
بوركت
تقديري وتحيّتي

أهلا ومرحبا أستاذة كاملة
حضورك يسعدني
تقديري

إذن لا داعي للنقود

فالجسد يدفع بسخاء أكثر

أبدعت أخي يحيى



ق ق ج متكاملة

فكرة ولغة وسبكا

تقديري

أهلا بالأديب الصالح
ممنون لك على طيب كرمك ومرورك الداعم لي
كن بخير

هذه ومضة مميزة أدبيا بكل المقومات تكثيفا وحبكا وقصا ومضمونا.

هنا رأيت ملامح أديب مميز.

تقديري

هذه ومضة مميزة أدبيا بكل المقومات تكثيفا وحبكا وقصا ومضمونا.

هنا رأيت ملامح أديب مميز.

تقديري

شكرا على كلماتك الطيبة أستاذ العمري

ما أرخص روحها لذا هان عليها جسدها
ومضة لاذعة
مودتي وتقديري

ما أرخص روحها لذا هان عليها جسدها
ومضة لاذعة
مودتي وتقديري

أهلا ومرحبا بالأديبة الراقية خلود
ومن يهن يسهل الهوان عليه
كوني بخير

وما أدرى النادل أنها تناولت وجبة لا تملك ثمنها نقودا ليستدفها كيانها وكرامتها!
فكرة النص جميلة وإنت كنت تمنيت له معالجة تغطي هذه الجزئية

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي