هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ
لأعرف نقطة الخروج,
هناك بادرني ضوء نحيل,,,
وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’
لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ
لأعرف نقطة الخروج,
هناك بادرني ضوء نحيل,,,
وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’
لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.
ردهة ضباب حجبت الباب لكنها لم تحجب ذلك الخيط النحيل الذي يربطك بأنامل الحقيقة
هكذا رؤيتي
ودمت بحراً نسعد في الغوص فيه
مودتي وتقديري
خلود يكفي ان تعرج هنا
شكرا لك
دام مرورك الانيق
تقديري
جمال هذا النص في ضبابيته وانفتاحه على أكثر من معنى.
النص قصة قصيرة جدا.
ربما أومض أكثر في ركن الومضة الأدبية.
تحيتي وتقديري أستاذنا الأديب لطفي العبيدي.
أستاذ عبد المجيد
شكرا لك
يسعدني مرورك الانيق
دام نبض حرفكم في تألق
تقديري
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
ضوء نحيل لكنه لم يسعف في إيجاد المخرجهناك بادرني ضوء نحيل
قد تنقطع خيوط الأمل مرارا مهما حاولنا الإمساك بها
بوركت
تقديري وتحيّتي
وجدتها أقرب لجذوة وجدانية تعبر عن حالة من وجع وتململ لقنوط.
ويبقى لحرفك أجنحته الأدبية.
تقديري