نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
خائفا من رد يعصف بقلبه سارع إلى تبرئة النية واتهام القلب ، وأرى في قوله استجداء خفيا لمبادلة عاطفته بمثلها وإن أنكر ذلك . قدم حبه كبضاعة مزجاة مما تحبه الفتيات ليرغبها ويعطيها مساحة كافية للتفكير ولسان حاله يرجوها أن لا تسارع بالرفض قبل أن تنظر في بضاعته .
نص فيه النثر والقص معا ، بأسلوب مبدع جميل .
تقديري وتحيتي أخي الحبيب الأستاذ مصطفى حمزة
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أحبّكِ
قالَ لها : أحبُكِ ، ثم أردفَ مُسرِعاً :
أقولُها لكِ ، لا أنتظرُ منكِ جواباً ، ولا أرغب بمجاملةٍ ، ولا أستجديك أنْ تُعجبكِ هذه الكلمةُ ، أو أن تُصدّقيها
لتكنْ مثلَ حقيبة يد نسائيّة أو نظّارة أو إسوارة ؛ عرضها عليك تاجرٌ في السوق ، لكِ أن تنظري إليها ، أو تقلبيها بين كفّيكِ ، أو تشتريها أو تغضّي طرفكِ عنها وتُديري ظهركِ لها ولصاحبِها ، وتمضي في سبيلك
صدّقيني ، لا علاقة لي بهذه الكلمة .. ما أنا إلاّ مشفقٌ على قلبي المسكين ، فهو الذي رجاني أن أقولها لكِ : أحبُكِ ..
السلام عليكم
يظهر أنه من لاعبي كرة القدم ,ويعتقد أن ضربة واحدة تكفي لإلقاء الكرة في ملعبها ,وبعد ذلك يبقى القرار لها ,
وأنا أيضا أعتقد ان هذا كفاية جدا ,لأن الحب الذي لا يولد من اللحظة الأولى لا يولد أبدا .
نثرية جميلة أقرب للقصة القصيرة جدا
شكرا لك أخي
ماسة
أختي الفاضلة ، أديبتنا الماسّة
أسعد الله أوقاتك
أشكر مرورك العطر دوماً
أما رأيُك في الحب أعلاه ، ففيه نظر .. ونظرتي فيه سجلتُها بأسطر على التفعيلة بعنوان ( مَن قال )
ذكرتِني بها الآن ، سأنشرها بعد قليل في ( الشعر الفصيح ) .. وهي هدية إليك ، أرجو أن تقبليها .. لعلها تغيّر رأيك السابق
تحياتي وتقديري
أمره قلبه أن يبوح فلبى
وأبت عزة نفسه أن يذل بحبه فأنكر كل مسؤولية عن بوحه
فكان الغزل صادقا وسيصل قلبها بلا شك ويجد فيه الحب منتظرا بلهفة
نثرك جميل أخي
شكرا لك
بوركت
يا سلام!
أي رقة هذه أيها العاشق المتبتل ، وأي تغزل؟؟
أتحسب أنها لن تدفع عمرها ثمنا لهذا الحب الراقي الصادق؟؟
تقديري