بارك الله فيك اخي الطنطاوي
اشكرك كثيرا على مرورك في متصفحي سعدت به جدا
ما هي الا البداية...
فعلا فالوسواس والشك لا يحرك ساكنا ولا يغير قدر الله جل وعلا ولا ينبئ عن المستقبل شيئا
وما هي الا افكار سلبية يلقيها الشيطان ليحزن الذين آمنوا
وقد ارشدنا رسولنا الكريم الى الدعاء الذي يرد القضاء
فالصواب ان يصفي الانسان ذهنه وينقيها من هاته الشوائب ويجعل مكانها افكارا ايجابية..
وهي كثيرة
يقال انه اذا لم أُعط وسائلا مناسبة لمشارعي سأعطي مشاريعا مناسبة لوسائلي
وعلى الفرد ن يكون مرنا ويغير مسار حياته حسب الظروف فثمة دائما حل.
بيت القصيد انه لو كان الوسواس والشك يغيران من الامر شيئا لكان المعافون الشخصيات الوسواسية
يرعاك الله