أمة
أرادت أن تجمعَ شَتات أبنائها بعد حين من الفراقِ. رَسمت علی محياها حُزن عَتيق.... فالجميع عَنها قد تاه الطريق، رَفرفت بجناحِ الأمنيات و طافت حولهم....رُميت برصاص إلابن العاق..في أخرِ أنفاسها أهدته قٌبلة وماتت..
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أمة
أرادت أن تجمعَ شَتات أبنائها بعد حين من الفراقِ. رَسمت علی محياها حُزن عَتيق.... فالجميع عَنها قد تاه الطريق، رَفرفت بجناحِ الأمنيات و طافت حولهم....رُميت برصاص إلابن العاق..في أخرِ أنفاسها أهدته قٌبلة وماتت..
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
الامّة مقام الأم لو صدق الانتماء اليها ..لكن حال العاق لأمته كمن يسعى لايذائها وهي تأبى ان تتخلى عنه.
اظنها : رُسمَ على محياها حزنٌ عتيق .
يوركتم اديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة عميقة وراقية
تدعو للتأمل كثيرا
وسط كل الظلمات المتراكمة من قتل وتدمير، هناك أرواح ترتقيها رحمة الله شهيدة إلى الجنة، كما هناك خداع إعلامي بصري مفبرك الصوت والصورة تمر به الأمة العربية اليوم.. حتى أصبح الكثيرون يشعرون بالضياع خوفا من نهاية يكون فيها جسر الأخوة قد تهالك كليا ومعاول اليهود والغرب والفرس تنهي ما قد يتبق من أواصر دين أضعنا طريق الخلاص من يوم ما ابتعدنا عنه.
في ظل عمق هذه الومضة جمالا لا ينتهِي ..
كل التقدير لحرفك أخي..
هي أمّ تعاني الكثير من عقوق وهضم للحقوق...
الموت في النّهاية نزع أوتاد الأمل بإصلاح الحال، وقبلة الأمّ قبل الموت بسهم الابن العاقّ أراها استسلاما وقبولا لما لا يرضي
ومضة بإسقاطات سياسيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكراعلىة ما حملت من معان
لك الألق
ليتك اخي تستعمل حرفا غير هذا فهو متعب