عهد على الغدر !!

هلا وحياك أخي القدير مازن
هي العادة المتبعة منذ بدء الخليقة
عادة رديئة
لكن الباب يحط على المزابل
قد أرى الفكرة مستهلكة
ولهذا وجب صياغتها بأسلوب أكثر شعرية وصدمة
مع أن النهاية تشي بفناء الكل
وهذا ما كان يجب أن يكون عليه العنوان
فالعنوان في الق ق ج يجب ألا يكون جزءا من النص ولا شارحا له

دمت والابداع
تقديري

شكرا لمرورك الكريم وتحليلك النقدي القيم أخي الاديب مصطفى الصالح

تقديرك محل اعتزازي

دمت بخير وعافية

تحيتي

بئس وفاءا وبئست صحبة
نص بالغ التكثيف حملت كلماته الست حكاية الغدر الموجعة
البعد الساسي للفكرة زادها روعة

دمت متألقا أخي الأديب الكبير مازن لبابيدي
تحيتي

تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !

لكلّ إنسان صديقان أحدهما ليتحدّث إليه والآخر ليتحدّث عنه هي طبيعة البشر القاسية

ما أقبح ما وظّفا به قيمة الوفاء

ومضة عميقة هادفة

دام وهج حرفك أستاذنا

هم غدروا بالوفاء أولا، ووضعوه في غير محله..

أخانا مازن..
شكرا لك عمق الومضة رسالة.. وزنة معانيها مثالا لما آلت إليه حال العرب غدرا بالوفاء وبالمغدور به..

تقديري..

عهد