صـــــــــورة
ــ مابكَ ؟ بعيد أنت عني ياحبيبي ؛ أرني عينيك كي أراني بها لأتفهم ذائقتك تجاه صورتي .
ــ لا داعي ، كفاني روحك .
ــ فقط ؟
ــ هذا مؤقتا حتى يراك ِ الماء
عبدالله عيسى
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
صـــــــــورة
ــ مابكَ ؟ بعيد أنت عني ياحبيبي ؛ أرني عينيك كي أراني بها لأتفهم ذائقتك تجاه صورتي .
ــ لا داعي ، كفاني روحك .
ــ فقط ؟
ــ هذا مؤقتا حتى يراك ِ الماء
عبدالله عيسى
ارتأيت أن هنا أكثر تحسينا . ورأيكم هو الحكم . تحياتي
ـــــــــــــ
صـــــــــورة
ــ مابكَ ؟ بعيد أنت عني ياحبيبي ؛ أعطني عينيك كي أراني بها لأتفهم ذائقتك تجاه صورتي .
ــ لا داعي ، كفاني روحك .
ــ فقط ؟
ــ عله مؤقتا إلى أن يراك ِ الماء
عبدالله عيسى
أخي الأكرم عبد الله عيسى
أسعد الله أوقاتك
بالتأمل في النص نرى أنها أنانيّة حد النرجسيّة .. هي لا تريد من قربه ومن رؤيته إلا أن ترى كيفَ يراها هو !
أما هو ، فلا يُريد أن يراها قطّ !!
لستُ أدري أي حب هذا وأي حبيبين أمامنا !!
لكن هذه الحال - عنده - مؤقتة ، إلى أن يراها الماءُ !
أي ماء ؟ .. هل هو ماء غسل الميّت ؟ .. ألا يُريد أن يراها إلا بعد أن تموت ؟..
قراءة خبط عشواء مني ، كما هي الومضة كذلك ! فضلا عن أنها تقبل التكثيف أكثر
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الأخ المحترم الأديب . مصطفى حمزة : السلام عليكم
أعجبني ردك لأمر سأوضحة بعد مشاهدة التعديل . ما رأيكم لوحذفت لفظة المقدمة مابكَ وهذا من دواعي التكثيف
وحذفت من الجملة الأخيرة لفظة : يراك ليحل محلها يجليك ِ وهذا لوضوح المعنى .
لتكون هكذا : عله مؤقتا إلى أن يجليك الماء . خذ راحتك ، صدري رحب ؛ رغم اني متوعك قليلا من مباشرة الخاتمة
المفكر والأديب المحبوب . خليل حلاوجي : السلام عليكم
لكل جملة منك هنا غرس يحتاج إلى تأمل . حضورك مبارك ..
يسعدني ويشرفني حضوركم دوما إلى كل محاولة جديدة مني
وافر التحايــــــــــا ..
الأديبة الوقورة . آمــــــــال المصري
جئت على مقعد من فكري ... نعم هو كذلك بالضبط كما أشرت ...
كان كتاب " تحفة العروس " للا ستنابولي هو الطقس والمحرك لهذه الفكرة .. في مكتوب :
وصية أب لأبنته ... وجاء الماء هو أفضل طيب في أكثر من مصدر ووصية . مودتي ودائما
الفكرة تبقى في رأس الكاتب وباب التاويلات مفتوح
لكن الاغراق في الرمزية قد يشتت الفكرة
وصية عميقة
كل التقدير