سأكتب لك لا لأخبرك كم اشتقتك و كم كنت سخيا في غيابك
أنا أكتب لأشبع فضول الكرسي ،
ولأخفف أرق المصباح ،
لأعدل مزاج الغرفة ،
وربما لأريح ضميري..
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
سأكتب لك لا لأخبرك كم اشتقتك و كم كنت سخيا في غيابك
أنا أكتب لأشبع فضول الكرسي ،
ولأخفف أرق المصباح ،
لأعدل مزاج الغرفة ،
وربما لأريح ضميري..
اعترافات جميلة جدا
ننتظر المزيد منها
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
اعترافات بديعة بسردها الشائق، وبجمال التصوير والعفوية
جسدت مشاعر الأنثى بكل شفافية البوح
أحب أسلوبك في الكتابة حيث تتداخل السخرية ، بالهجاء اللاذع، والنقد الساخر
دمت متألقة ومبدعة.