سأكتب لك لا لأخبرك كم اشتقتك و كم كنت سخيا في غيابك
أنا أكتب لأشبع فضول الكرسي ،
ولأخفف أرق المصباح ،
لأعدل مزاج الغرفة ،
وربما لأريح ضميري..
خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سأكتب لك لا لأخبرك كم اشتقتك و كم كنت سخيا في غيابك
أنا أكتب لأشبع فضول الكرسي ،
ولأخفف أرق المصباح ،
لأعدل مزاج الغرفة ،
وربما لأريح ضميري..
اعترافات جميلة جدا
ننتظر المزيد منها
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
اعترافات بديعة بسردها الشائق، وبجمال التصوير والعفوية
جسدت مشاعر الأنثى بكل شفافية البوح
أحب أسلوبك في الكتابة حيث تتداخل السخرية ، بالهجاء اللاذع، والنقد الساخر
دمت متألقة ومبدعة.