شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
لقد كـــانَ لــــي فــــي كــــلِّ شــــطٍّ مــنــارةٌ ... وفــــــي كــــــلِّ بـــحـــرٍ لـلــقــريــضِ مـــراكــــبُ
ولــكـــنَّ حــــــزنَ الــقــهــرِ أطـــفـــأ وحــيَــهــا ... وأغــــرقــــتِ الأفــــــــلاكَ فــيـــنـــا الـــنَّـــوائـــبُ /
...............
هو الألم ، وثورة الأشجان حين يشتد بك الشوق ، والدرابين
أشواكها تعيق السائرين ، فليس إلا إبداع البيان هناك ، يطيّب الخواطر ،
وتأسى به دموع الصابرين ، فرّج الله عنا وعنكم وأقرّ عيوننا برؤية الديار والأحباب .
لله در شعراء سوريا الذين يهزون القلب ويطربونهلـــقــــد كـــــــانَ لـــــــي فـــــــي كـــــــلِّ شـــــــطٍّ مــــنــــارةٌوفـــــــــ ـــي كــــــــــــلِّ بــــــحــــــرٍ لـــلـــقـــريــــضِ مــــــراكـــــــبُ
ولـــــكــــــنَّ حـــــــــــزنَ الــــقــــهــــرِ أطــــــفــــــأ وحــــيَــــهــــاوأغــــ ــــرقــــــــتِ الأفــــــــــــــــلاكَ فـــــيـــــنــــــا الـــــنَّـــــوائــــــب ُ
ومـــــــــا مــــــــــن بـــشـــيــــرٍ كــــــــــي يـــــشـــــدَّ ربـــاطَـــنــــاإذا نــالَـــنـــا فــــــــي الـــشِّـــعـــرِ ريـــــــــحٌ وحــــاصِـــــبُ
فعلا افتقدت قصائدك المرهفة تارة والمجلجلة أخرى لفترة طويلة أستاذ وليد ولربما يعود ذلك لغيابي الكثير
ودي واحترامي
لقد كانَ لي فـي كـلِّ شـطٍّ منـارةٌ
وفـي كـلِّ بحـرٍ للقريـضِ مراكـبُ
بيت بقصيدة
مصر
عندما يغنى الشوق والحنين
نقول ما اجمل الغناء
فكيف اذا كان المغني ابا الرشيد
لك محبتي يا صديقي
الأخضر العربي
رغم الأهة والشوق والوجع ـ فقد جاءت القصيدة باهرة فاخرة ماتعة
فخامة في الأسلوب وجزالة ومتانة في اللفظ
تجاوبت مشاعرنا وقلوبنا مع أبياتك الشجية الصادقة
بورك حرفك وأشعارك وروحك
يارب الفرج لسوريا وأهلها عاجلا غير آجل
بوركت المشاعر الجياشة.
رائعة أخرى من روائعم شاعرنا الكبير وليد ...
صدقت , وأحسنت وصف حال الشام الحبيبة , وماهو إلا بعض من حال أقطار عديدة من وطننا العربي ,
هكذا أرادوها ... حريق في كل بقعة , وما يؤسف له أننا أدوات الحرق !!!
بارك الله فيك , وحفظ الله الشام وطنا وشعبا
تحياتي وتقديري