تعلن المحكمة في جلستها الستون بعد المائه ، براءة المتهم ن.ع.ص من التهمة الموجهة إليه .
- هنيئا له لقد نال حريته
- ولكنه مات !
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تعلن المحكمة في جلستها الستون بعد المائه ، براءة المتهم ن.ع.ص من التهمة الموجهة إليه .
- هنيئا له لقد نال حريته
- ولكنه مات !
مات من التاريخ قبل صدور الحكم
اسقاط سياسي رائع
ومضة لاذعة
كل التقدير
بموته .. تحتضر العدالة ..
ومضة جميلة بإسقاط واقعي .
تقديري .
" في جلستها الستين"
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لا بأس من ذلك ما دمنا نعيش جاهلية الحكم
نص جميل المغزى
مودتي
صورة من صور الظّلم الذي يطال ببطشه الكثيرين
بوركت
تقديري وتحيّتي