خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
للبحرُ شرْعٌ والمَساخرُ دأبهُ
وأنا القتيلُ وذلك الإرْهابي
وَجَريرتي أني انتصرْتُ لأمتي
وأبيْتُ أن أرْضى بدفن غُراب
فوقفتُ في وجْه العُداة مُغاضبا
لأُعِدَّ ما أسطيعُ من أسْبابِ
وتجاوُز الأشواك بدْءُ عقابي
نص قوي هادر بحسّه ومعانيه
كسرت عروض بعض أبياته كما في
هِيَ لعبَةٌ "الرّوليتِ" يَلْعَبُها
.....................قابيلُ بالدَّمِ في دُروب الغابِ
اضطربت العروضة في صدر البيت
هذا الذي زَرَعوهُ في أحْداقنا
......................وتَعهَّدوهُ برعايةٍ الإخْصاب
ويضطرب العجز في " وتعهدوه"
ويَمُدُّ في عيْن الكَفيفِ سَوادَ
..................والوَهْمُ يغطشُ أعيُنَ الأعْرابِ
والعروضة هنا
وَلَحرَّيّة التعبير بدْعَةُ داعرٍ
.......................فيها جَهنَّمُ وبذرَةُ صابي
" وَ لَ " جاءتا زيادة متحركين في أول التفعيلة الأولى
نفدَ الكلامُ فأيُّ جَريمةٍ!!
.....................وبأيِ وجْهٍ أرْتدي أثوابي؟
والصدر هنا أيضا
دمت بروعتك شاعرنا
تحاياي
شكرا لك أخي عبد السلام على جميل مروركم ..أحيانا تستحب المباشرة لتوصيل الفكرة لأكبر عدد من المتلقين الذين تختلف قدراتهم اللغوية من إنسان لآخر..هذا النص جاء رداً على قصيدة لأحد الأخوة.. أما موضوع الإرهاب فهي مصيبة هذه الأمة المبتلاة، ببعض الأنظمة التي تسبح في التيار المعاكس لتوجهات الشعوب، وتسبّح بحمد أولياء النعم ممن يصنعون الإرهاب بيننا والمضحك أننا الأمة الوحيدة التي يمكن بيعه وتسويقه فيها، رغم معرفتها الأكيدة بالمُصنّع والمستورد والموزّع والوكيل الحصري،حتى الغاية من التصنيع، فكل هؤلاء مستفيدون من هذه السلعة الحقيرة، والأكثر إيذاء عدم التفريق والخلط المتعمد بين الإرهاب الرسمي الذي لم يتم وضع تعريف محدد له لغايات المُصنِّع، وبين المقاومة المشروعة.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
لله درك صدقت وأبدعت شاعرنا الراقي
تحاياي