في هذا اليوم الجديد
خلعتْ شالها الأحمر الى الأبد
و قد غابتْ عن وَعى الحضور,
ثُمّ تنفسّتْ كأنَّها ودّعَت الدُنيا,
فجأةً أعلنتْ غيابها.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
في هذا اليوم الجديد
خلعتْ شالها الأحمر الى الأبد
و قد غابتْ عن وَعى الحضور,
ثُمّ تنفسّتْ كأنَّها ودّعَت الدُنيا,
فجأةً أعلنتْ غيابها.
كان الرمق الأخير للحضور
والحرف القوي الحضور
عميقة
بوركت
ومع كل يوم جديد يكون شروق وغروب نخاله لن يتكرر
عميقة بحرف أنيق تفتح بابا لقراءات كثيرة
تحاياي
شكرا لك
صديقتي خلود
يسرني مرورك العبق
أشكرك استاذ آمال
تقديري الكبير
استاذتي ربيحة
ما أعبق كلامك الراقي هنا
احترامي
يبدو أنّها ملّت حياة الصّخب وآثرت العزلة !
ومضة كثيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
في الغياب راحة وهدوء وطمأنينة..ووقفة مع النفس وإنِ كانت حزينة
فكم حضور أشقانا..! وكم غياب ردَّ الروح إلينا!!
الأستاذ الفاضل لطفي العبيدي
أجدت تصوير مشهد قد يتكرر كثيرا.. ببراعة قلمك
لك مني كل الشكر والتقدير