وَقَفَزَ عَالَيَاً.. لَمْ يَبْلُغها .. نَادَى بِالمُسَاوَاةِ ..حَتَّى إذَا أَمْكَنَتْهُ .. تَنَاوَلَهَا..
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وَقَفَزَ عَالَيَاً.. لَمْ يَبْلُغها .. نَادَى بِالمُسَاوَاةِ ..حَتَّى إذَا أَمْكَنَتْهُ .. تَنَاوَلَهَا..
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
تقريبا هذا ما يحدث، لذلك وجب المناداة بالعدل وليس بالمساواة، فستبقى ضعيفة أمام جبروت من تجبّر..
ومضة جميلة عميقة، لكن الجمال لم يكتمل بتلك النقط الكثيرة..
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
نعم والله
ديدن الكثيرين يتأففون من امور لا يستطيعونها
وحينما تقربها لهم يستأثرون انفسه على غيرهم
وربما منعو من اوصلهم من البقاء
شكرا لك
صورة من صور الذين يحسنون رفع الشّعارات واستغلالها
بوركت
تقديري وتحيّتي
الفعل يعبر عن النوايا
ومضة لاذعة بجمال وعمق
بوركت وكل التقدير
يسنون القوانين في بلادنا بما يوافق مصالحهم ويقنعون السفهاء بأنها لصالح العدل والحق.
ومضة معبرة وجميلة,
تقديري
لنوال المساواة لابد من ترفع الحاكم فوق مستويات التحزب و التحيز ، و لابد أن يكون المطالبون بها هدفهم واحد لتحقيقه و الوصول إلى غايتهم ..
قفز عاليا و لم يبلغها !! أرى أن السبب هو الواسطة ((الكوسة )) مع أنه يرى أحقيته في سعيه و المطالبة به ..
نص مفتوح لتأويلات متعددة..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ