أخي الحميري :
تقبل الله منا ومنكم ..
أرى اليوم أن صباح العيد في اليمن يحمل البشرى بتحرير عدن ..
عقبى لباقي أراضي المسلمين ..
الهم واحد والوجع واحد
مادمنا تحت راية لاإله إلا الله ...
شكراً لجميل قصيدك
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي الحميري :
تقبل الله منا ومنكم ..
أرى اليوم أن صباح العيد في اليمن يحمل البشرى بتحرير عدن ..
عقبى لباقي أراضي المسلمين ..
الهم واحد والوجع واحد
مادمنا تحت راية لاإله إلا الله ...
شكراً لجميل قصيدك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
كل عام وانتم بخير اخى الاستاذ محمد حمود الحميرى واهل اليمن طيبين وبخير
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
هذا يوم عيد المسلمين وخصوصا عيد جمع بين الزمان فى العيد والنصر بتحرير عدن وكل عام واهل اليمن طيبين و بخير
أخي الشاعر المبدع محمد الحميري
قصيدة كبيرة رغم ما حملت من الأوجاع والهموم وكلنا نشاركك الهم والوجع فالحال واحد والهم مشترك ، نسأل الله السلامة لأوطاننا العربية والاسلامية و أن يعيد لها الرخاء والأمن واللحمة والاستقرار
وإن كان قد ساءني بعض ما رأيت من التعليقات والمشاحنات بين إخوة وأدباء كبار هم الواجهة وأصحاب الرسالة رغم علمي أن ما حدث ماهو إلا غيرة على الأوطان والدين وإن تباينت الأراء قليلا فالقصد واحد والهم واحد
لا أحد يلومك أخي محمد على ما قلته وإن خالفك فيه الغير فلا يعلم الوجع إلا صاحبه فمهما يكن من مصوغات ومسببات للحرب والدمار إلا أن ما تخلفه على أهلها هي الغصة التي لا تبرح الحلق وهي الحسرة التي تنكأ جراح القلوب الدامية ولا أحد ينكر عليك ما أشرت إليه من حيث كون فلسطين أولى بالنصرة والمساعدة فهي تتجرع ويلات العدوان الصهيوني منذ عقود ، وأيضا لا ملامة على أخي رأفت أبو طالب إن رأى بعين البصيرة المد الصفوي الغاشم وما خلفه من دمار وشتات للأوطاننا العربية وهاهي الشواهد تتحدث عن نفسها في العراق وسوريا ولبنان واليمن فعلم أن المرحلة القادمة خطرة جدا و أن عدونا بات وشيكا من فرض سيطرته على كل البلدان العربية وخصوصا الخليج العربي فرأى أن عاصفة الحزم قرار سليم ورؤية حكيمة وخصوصا أن إيران باتت أكثر خطرا على المنطقة بميليشياتها وأفكارها المنحرفة وما تروجه من فساد وسموم للأفكار والمعتقدات .
ومن وجهة نظري فأن الجميع على صواب كلا من منطلق رؤيته .
كل ما أرجوه أن تكون القراءة للنصوص متجردة من الخوض في النوايا و أن يكون الحكم على ظاهر النص وما فيه من جماليات وسلبيات .
وفي الختام كلنا أخوة و أصدقاء و إن اختلفنا فالمحبة هي الباقية والود هو شعارنا
وكل عام وانتم بخير أحبتي ...
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير و وصف رائع لهذه الأمة الجريحة التي تستقبل العيد و هي تبكي بالدموع.
تحياتي لك شاعرنا القدير و عيدكم مبارك سعيد.
شعر جميل وصادق وسلس وغير متكلف يدخل القلب مباشرة
حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
وكل عام وأنتم بخير
انتظرت معايدة من شخص غال جدا علي ولم تأتِ
لأول مرة
وأقول : لا مرحبا بالعيد
هأنا عدت أيها الحبيب لأعاتبك رغم اعتذارك كونك نسبتني إلى فرقة ضالة وما أنا إلا سني شافعي .
أكره من يسب الصحابة ويسب أم المؤمنين عائشة تماما كما تكرهه أنت ، وأحرم ما حرم الله من الأعمال الشركية كزيارة قبور بعض الصالحين ،
بل ولي مع هذه الزيارة قصة لا يتسع المقام لسردها ، خلاصتها أنني كنت مغتربًا للتدريس قبل عدة أعوام في مديرية بعيدة فيها قبر تقَدَّسه الشيعة وتزوره في ليلة النصف
من شعبان ، حضرت حفلتهم مع طاقم التدريس ، وكان حضورنا ناتجًا عن تحـــــــــــــدِّ الزمـــــــلاء لي بأن ألقي محاضــــــرة بعنوان ( زيارة القبور الشرعية والشركية )
لأبين لهم أنالاستعانة بقبور الصالحين ، أو النذر لهم ، أو اتخاذهم وسطاء عند الله بطلب ذلك منهم : شرك أكبر مخرج من الملة الإسلامية ، موجب للخلود في النار لمن مات عليه.
، وفي الطريق وكلما اقتربنا من المكان تنـــازل الزملاء عن تحديهم محاولين الحيلولة بيني وبين ما أريد كي لا نتعرض لما لا يحمد عقباه ، فأبيت إلا أفعل يشد أزري
أحد الزملاء سوداني الجنسية ، ولما وصلنا رأينا العجب ،وتقمصت الفرصة المناسبة فحمدت الله وأثنيت عليه وما هي إلا كلمات قلائل قلتها ولولا لطف الله لصرنا يومها
في عداد الموتى ،
قصة طويلة ذكرتني بها .
تقبل تحاياي .